لبنانيون في القدس قريباً؟

بعد أن انتهى موضوع الترسيم إلى ما يشتهي المفاوضون والجهات الخارجية التي هلّلت له، اجتاحت مواقع التواصل الإجتماعي ووسائل الإعلام الكثير من التشكيك بالإتفاقية على أنّها 17 أيار جديد.

وكما أطلقوا عليها تسمية إتفاقية سلام، ذهب البعض ليسأل: هل بِتنا نستطيع زيارة إسرائيل والأماكن المقدسة فيها ؟

منذ وقتٍ قريب كان يُتهم بالعمالة كل من يَرُد حتى السلام على أي شخص اسرائيلي كما حصل مع أشخاص كُثر ، فهل اليوم بعد الترسيم لا زالت إسرائيل العدو الذي لا يمكن التعاطي معه أم أنّنا سنذهب مستقبلاً إلى اتفاقية سلام؟

المصدر: سبوت شوت

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى