لا ما راحت الشعنينة !!!

 

لا ما راحت الشعنينة !!!

لاول مرة من سنين لح نعيش روحانية العيد بدون مظاهر. ..
لاول مرة من سنين لح نصلي ببيوتنا وجنا وج الملك الداخل اورشليم..
لاول مرة من سنين لح نصلي “بتيابنا المتواضعة” يلي خلتنا كلنا متساويين لو انو شي مرة بحياتنا “بالمظهر”…
لاول مرة من سنين مارح تقدر تشوف حالك ع جارك او قرايبك وتقتلك المظاهر وكب المصاري …
لاول مرة من سنين لح يسالوا ولادنا مينو يسوع وشو هي الشعنينة، لانو مارح يلتهيو بالبالوانات والألعاب “المعربطة” بالشموع يلي حجبت عنن نور المسيح الحقيقي…
لاول مرة من سنين مارح تكون الشمعة والتياب اغلى من المسيح صاحب العيد…
لاول مرة من سنين يمكن لح نرجع نسجد ونهتف بكل ايمان ونقلو “هوشعنا لابن داوود مبارك الاتي باسم الرب”
هيدي اول سنة، باذن ربنا، لح ترجع تضوي من بيوتنا، من عيلتنا، شمعة المسيح بالشعنينة…

صفحات

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى