النائب فراس حمدان ينعي الصحافي عصام عبدالله

صدى وادي التيم-لبنانيات/

من المصورة ليال نجيب عام 2006، مروراً بالصحافي عساف أبو رحال عام 2010، وصولاً الى مصور الفيديو عصام عبدالله عام 2023، يحتضن تراب الجنوب دماء هؤلاء الصحافيين الشجعان، الذين قتلتهم يد الغدر الإسرائيلية.
هي اليد ذاتها التي خنقت الجنوب 22 عاماً وتقتل اليوم مجدداً أطفال غزة ونساءها، شيبها وشبابها. هي اليد ذاتها التي سرقت أرض فلسطين وتريد اليوم ان تسلب أهالي غزة منازلهم وشبابها احلامهم.
الرحمة لروح الصحافي الشجاع عصام عبدالله والشفاء العاجل لزملائه الجرحى في وكالتي رويترز والصحافة الفرنسية وقناة الجزيرة.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى