عناوين وأسرار ألصحف الصادرة ليوم الاربعاء 24-10-2024
النهار
-باريس مجدداً تحشد الدعم للبنان
-باسيل لسنا في تحالف مع الحزب
-حزب الله نعى اخيرا هاشم صفي الدين
الأخبار
– برّي: 1701 فقط… وكما هو
-المقاومة تخرج صواريخها الاستراتيجية
-السيّد صفيّ الدين… شهيداً على طريق القدس
-من «حدث صعب في الشمال» إلى «لا داعي للهلع»: التعتيم -الإعلامي في خدمة «الجيش الذي لا يُقهر»
اللواء
-غارات تدميرية على الضاحية وصور وبعلبك.. وإصابة 22 جندياً إسرائيلياً في الجنوب
-نتنياهو يهمل الوساطة الأميركية: لا وقف للنار وسأحرر لبنان من «الإحتلال الإيراني»!
-هل ينجح لبنان في تجنب المواجهة الكبرى؟
-رحلات الميدل إيست حكايات أسطورية..
الشرق
-“وين” الرئيس بشار.. و”وين” سوريا.. و”وين” العرب؟؟؟
-إسرائيل تدمّر من صور الى الليطاني.. ومؤتمر باريس يدعم سيادة لبنان
الجمهورية
-مخاوف من اسبوعين خطيرين
-محطة فرنسية لمساعدة لبنان
الديار
-هاشم صفي الدين شهيدا والمقاومون في الجنوب يرسمون مصير المنطقة
-هوكشتاين غادر ولن يعود وبري قضى على طموحه بتعديل الـ 1701
-جنبلاط: الحرب مستمرة… مؤتمر باريس إنساني وأسئلة عن توزيع المساعدات؟
-للساحات رجالُها وللمواقف أبطالُها
البناء
– غالانت يمهد أمام بلينكن لإنهاء العملية البرية… ويكرر التعهد بإعادة سكان الشمال؟ /
– عمليات المقاومة: خسر الاحتلال في 3 أسابيع 70 قتيلاً و600 جريح و28 دبابة /
-حزب الله ينعى السيد صفي الدين… وحردان: الشهداء القادة هم طليعة انتصاراتنا /
أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 24/10/2024
الأنباء الكويتية
– مستشار كبير لـ «الأنباء»: الجيش يحصل على غطاء سياسي لتفادي مواجهة مباشرة مع العدو.. و«حزب الله» -ينعى رسمياً رئيس مجلسه التنفيذي هاشم صفي الدين
مؤتمر باريس لا يبعد نار إسرائيل ولا يمنع محاولتها إفراغ الجنوب من أهله
-مصدر نيابي لـ «الأنباء»: ضغوط دولية لانتخاب عسكري وحكومة ميقاتي تقاوم «ديبلوماسياً» وتحظى بدعم خارجي
-أبدى تخوفه من حلول جزئية تساعد العدو في فرز المنطقة طائفياً
-وزير الشؤون الاجتماعية هكتور حجار لـ «الأنباء»: نخشى إعادة رسم سايكس – بيكو جديد للمنطقة
-الجميل وسليمان والسنيورة بعد لقاء في بكفيا: تأييد ميقاتي في رفض الهيمنة الإيرانية ودعم جهود بري
الشرق الأوسط
– غارات عنيفة على ضاحية بيروت… وتضارب حول استهداف مستشار نصر الله
-«حزب الله» ينعى رسمياً هاشم صفي الدين
الراي الكويتية
– جعجع: لا نسعى لاستمرار الحرب للقضاء على «حزب الله»
-صور… «سيدة البحار» تحت النار
الجريدة الكويتية
-إسرائيل تهدد بري بالنار من الجناح إلى صور
اسرار الصحف اللبنانية اليوم الخميس 24/10/2024
اسرار النهار
¶منظومة الفساد تصل الى المساعدات التي توزع على النازحين من جهة وعلى الصامدين في قراهم من جهة أخرى ،اذ يتحدث مواطنون عن مساعدات بدأت تباع ما وراء الحدود لجهة الهرمل في قرى لبنانية واقعة في النطاق الجغرافي السوري.
¶ تنقل مصادر قريبة من حزب الله ان الذهب الذي كان موجوداً في فروع “القرض الحسن” تم نقله قبل مدة، وقد يكون نقل الى ايران.
¶ يتخوف مراقبون من نشوء نزاعات والإشكالات محلية في لبنان بعد شهرين او ثلاثة بعد ان تكون الأموال المخزّنة لدى النازحين قد نفدت وتضاعفت الحاجة.
¶ يدرس مصرف لبنان خيارات عدة تمكن المودعين من الافادة من مبالغ اضافية أحدها تسديد دفعتين اضافيتين للمستفيدين من التعميمين 158 و166 خلال شهر تشرين الثاني. علما أن الاحتياطي بالعملات الأجنبية انخفض نسبيا، بعد تسديد دفعتين استثنائيا للمودعين المستفيدين من التعميمين أعلاه خلال شهر تشرين اول.
¶ يتردد ان اسماً واحداً مشتركاً ورد في ثلاثة لوائح للمرشحين الى رئاسة الجمهورية، تقول المصادر انه وزير سابق
اسرار اللواء
همس
■احتلت الضربة المرتقبة لإيران حيزاً من مباحثات قمة «البريكس» لجهة انعكاساتها على دول آسيا الناهضة..
غمز
■حسب مصدر أمني، فإن الضربات الجوية الاسرائيلية جنوب بيروت تخضع لمعلومات، ضمن الهجمات الاستباقية..
لغز
■تدور في الأوساط المالية، نقاشات بعيدة عن الأضواء، حول كيفية مواجهة الضغوطات على النقد مجدداً، مع تفاقم أعباء الحرب، إذا استمرت وتكاليفها..
اسرار الجمهورية
■تُسجّل مواجهة قوية بين من يحاول خلق فتنة وبين من يحاول منعها، على أكثر من مستوى.
■توقفت كل الاتصالات الساعية إلى تمرير استحقاق كبير في المدى المنظور بعد وصولها إلى حائط مسدود.
■اصطدم موفد كبير بتصلّب مسؤول حكومي في دولة عدوة، ما يؤجّل مساعيه أسابيع عدة بانتظار جلاء استحقاق بارز في بلاده
البناء
خفايا
■قال خبير عسكري إنه بالنظر إلى ضراوة المواجهة التي تخوضها المقاومة على الجبهة الأمامية وحجم الأوقات التي تشتبك معها من أصل حشد عدة فرق من جيش الاحتلال يبدو رقم الـ 70 قتيلاً و600 جريح و28 دبابة قليلاً على إنجازات المقاومة الميدانية، لكن غرفة عمليات المقاومة تؤكد في بيانها أن معيارها الأخلاقي يتفوّق عندها على كل شيء. فهي لا تنسب إلى ما أحصاه قادة المحاور رقماً تقديرياً بل تورد مجموعاً دقيقاً وأميناً لما تضمنته تقارير الجبهات الأمامية والتقارير بدورها لا تبنى إلا على ما تمّ توثيقه بالعين المجردة وحصيلة شهادات المشاركين في المعارك، ولذلك فإن بيان خسائر الاحتلال الصادر عن المقاومة هو الحد الأدنى لهذه الخسائر، وهو شهادة تفوّق لا ترقى إليها أهم جيوش العالم.
كواليس
■قال مصدر دبلوماسي إن وزيرة الخارجية الألمانية عبرت عن مفاجأتها بسماع مواقف ومناخات لبنانية تتحدّث بلغة سياسية وصفتها بأنها لغة حزب الله من زاوية العداء للاحتلال، ومن خلفها روح صمود ومواجهة. وقالت إنها كانت تتوقع أن تسمع إدانات لحزب الله وقبولاً بالتفاهم مع الكيان على ظهر المقاومة ودعوات استغاثة ونداءات للمسارعة بالتدخل لإنهاء الحرب بأي ثمن، فإذا بها تسمع أسئلة من نوع كم تستطيع “إسرائيل” تحمل حرب استنزاف كالتي تجري وهي تفشل في الحرب البرية بتحقيق أي تقدّم وبينما تدمر الأبنية وتقتل المدنيين يهدّد حزب الله مدنها الكبرى؟ وقال المصدر: أتوقع أن هذا يتكرّر مع أغلب مسؤولي الغرب الذين تتجاوز مشاعرهم المؤيدة للكيان مجرد التعاطف الى حد بناء الأوهام حول قوته وحول قدرته على تحقيق النصر وصولاً إلى توهّم دور الدبلوماسية الغربية في مجرد إيجاد مخرج لدول المنطقة من رعب التهديد الإسرائيلي
أبرز ما تناولته الصحف اليوم
كتبت النهار
أكدت منظمة العفو الدولية أن “استهداف إسرائيل مؤسسة القرض الحسن التابعة لحزب الله يشكّل انتهاكاً للقانون الدولي الإنساني ويتعيّن التحقيق فيه بصفته جريمة حرب”.
وقالت في بيان، نقلته “روسيا اليوم”: “حتى لو كانت المؤسسة تقدم تمويلاً لحزب الله كما يزعم الجيش الإسرائيلي، فمن غير المرجح أن تندرج ضمن تعريف الهدف العسكري، خاصة الفروع التي تخدم العملاء المدنيين”.
أضافت: “إن استهداف فروع القرض الحسن يشكّل على الأرجح انتهاكاً للقانون الدولي الإنساني وينبغي أن يخضع للتحقيق بصفته جريمة حرب”، مطالبة بـ”تحقيق دولي يجب الشروع به بشكل طارئ”.
وأوضحت أن “فروع القرض الحسن تتواجد داخل مبانٍ مدنية أو وسط أحياء مدنية مكتظة بالسكان”، مؤكدة أنه “يجب على القوات الإسرائيلية في كلّ الأوقات التمييز بشكل واضح بين الأهداف العسكرية والممتلكات المدنية”.
واعتبرت أن “القوات الإسرائيلية استهدفت مؤسسة تمثل طوق نجاة اقتصادياً للعديد من المدنيين اللبنانيين، عدا عن أن نشر الأمر بالإخلاء قبل أقل من 40 دقيقة من بدء الغارات، يظهر أن إسرائيل لا تأخذ القانون الإنساني الدولي في الاعتبار.