عناوين الصحف الصادره اليوم الأحد 22/09/2024

صدى وادي التيم – متفرقات /

النهار

التصعيد الاسرائيلي يتدحرج “استباقياً” .. ولودريان واصل !

الديار

تصعيد خطر على الحدود مع شمال فلسطين المحتلّة… مئات الغارات وصواريخ الكاتيوشا

نتنياهو يدعو لاجتماع حربي في وزارة الدفاع… والكلام ان الحكومة «الاسرائيليّة» ذاهبة الى الحرب

المقاومة تتجهّز لردّ كبير على التصعيد «الاسرائيلي»… والعدو يُعلن حالة الطوارئ من حيفا حتى الحدود مع لبنان

الانباء الكويتيه

–الأسبوع الأشد قساوة على لبنان منذ عام 1948.. وأكثر من 100 بين قتيل وجريح في الغارة الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت

-دعوات إلى التروي وتساؤلات: ماذا بعد في بنك الأهداف الإسرائيلية؟

-وليد جنبلاط: إسرائيل تطيح بكل الخطوط الحمراء وأبي المنى: مواجهة المحنة بالتضامن الكامل

-إسرائيل تكثف غاراتها على مناطق لبنانية عدة وتغلق مجالها الجوي شمالاً

-اللبنانيون تأقلموا مع «اليوم التالي».. ولا يتمنون «نهاية الهدوء الحذر

الراي الكويتية

-لبنان في فوهة المنعطف الأخطر… الحرب الأوسع بدأت

-الشمال الإسرائيلي مقابل الضاحية الجنوبية لبيروت يعني اتجاه المنطقة نحو… الحرب الشاملة

-قيادة «النخبة» سقطت بضربة واحدة… «حزب الله» في مأزق والعين على إيران

الشرق الاوسط

-إسرائيل تنفّذ «غارات واسعة» في جنوب لبنان

الجريدة الكويتية

-«حزب الله» يتلقى ضربة قوية بخسارة قيادة «وحدة الرضوان»

أبرز ما تناولته الصحف العربية اليوم

الراي الكويتية

يقف لبنان أمام منعطف هو الأخطر منذ فتْح «حزب الله» جبهة المشاغلة عبر الجنوب، وسط مؤشرات متصاعدة إلى تصعيد كبير تعدّ له إسرائيل «وأيام معقّدة» تتحضّر لها في ضوء استعداداتها لمزيد من ضربات «تحت الحزام» و«على الرأس» التي تسدّدها للحزب وتَوَقُّعها أن يخرجَ «في نهاية المطاف» عن الضوابط التي ما زال يلتزم بها تجنباً لاستدراجه إلى حرب كبرى لا يريدها تماهياً مع رغبة طهران بتفادي اصطدامٍ شامل تكون الولايات المتحدة على مقلبه الآخر.

وبقي لبنان منذ الثلاثاء الماضي على حال الذهول والصدمة في ضوء نجاح إسرائيل عبر ثلاثية الضربات المؤلمة لـ «حزب الله»، في أقلّ من 100 ساعة، في دفْع الحزب إلى مصيدة قاسية من خلال الزج به بين فكّي كماشة يصعب الخروج منها دون الدخول في حربٍ شاملة

فبعد تحويل إسرائيل «البيجر» ثم اللاسلكي المحمول أشبه بـ «أسلحة بيولوجية» لموت شامل حصد الثلاثاء والأربعاء 39 ضحية ونحو 3 آلاف جريح، جاء الجمعة المزلزل في الضاحية الجنوبية لبيروت مع الغارة المرعبة التي شنّها الطيران الحربي مستهدفاً مجلس قيادة قوة «الرضوان» (وحدة النخبة) التي قضى عليها خلال اجتماع سري كانت تعقده في الطابق الثاني تحت الأرض من مبنى في محلة الجاموس، من رأسها ومؤسسها إبرهيم عقيل إلى مسؤولين وقادة آخَرين فيها، ومعهم عشرات من المدنيين سَقَطوا بين ضحايا وجرحى، وسط تساؤلات مستمرة عن كيفية نجاح إسرائيل في كشْف قيادة «الرضوان» ومكان اجتماعها، وما هو الخرق البشري الذي أتاح لها تحقيق إنجاز باهر على المستوى الاستخباراتي؟

وفي الوقت الذي كانت إسرائيل تعلن قفل مجالها الجوي حتى اليوم وعلى وقع ترقُّب عودة حاملة الطائرات «يو إس إس ترومان» إلى شرق المتوسط يوم غد، بدا الغموض المدجّج بأعلى المخاطر يحوط مستقبل الجبهة اللبنانية التي باتت «الجبهة الأمّ» في حرب غزة وأخواتها، وسط رصْد لِما إذا كانت إيران ستتولى «إسناد» حزب الله وفق ما عبّر عنه إعلان خامنئي بعيد غارة الضاحية «الردّ على اغتيال إسماعيل هنية (في طهران) وشيك»، وهو ما اعتُبر في إطار محاولة «تخفيف الضغط» عن الحزب و«توسيع رقعة واقي الصدمات».

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!