الدولار في غضون شهرين: إمّا 30… أو 60 ألفاً!

صدى وادي التيم-إقتصاد/

يرجح اقتصاديون أن يتراجع سعر صرف الدولار إلى نحو ثلاثين ألفاً على إيقاع معطيات سياسية أهمها الترسيم البحري وتشكيل الحكومة المزمعة، لكن التطورات الإقتصادية والنقدية التي طرأت خلال اليومين الماضييّن عادت لتبدد هذا التقييم لصالح آخر أشد تشاؤماً وينبىء بارتفاع سعر صرف الدولار إلى خمسين وربما ستون ألفاً.

عكف بعض اللبنانيين منذ نحو اسبوع على استبدال دولاراتهم بالليرة التي احتفظوا بها في البيوت. فهؤلاء يتحيّنون لحظة هبوط سعر الصرف لشراء الدولارات مجدّداً لكن بسعر أقلّ بنحو 8 آلاف عما كان عليه، مستندين في ذلك إلى مجموعة من التطوّرات السياسية.

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى