توقعات ماغي فرح للأبراج في عام 2021
صدى وادي التيم – متفرقات/
كيف سيكون العام #الجديد؟ هكذا بدأت خبيرة الأبراج #ماغي فرح الفيديو السنوي الذي نشرته على حسابها الرسمي في “يوتيوب” واصفة العام بأنه أشد وأكثر صعوبة من الأعوام التي سبقته، حيث توقعت استمرار #الثورات وازدياداً في الأزمات الاقتصادية والمعيشية.
كما اعتبرت أن العام يمكن وصفه بسنة الأهوال والمخاطر والحوادث المأسوية والعالم فيه معرّض لصدامات داخلية وخارجية.
وعلى صعيد الأبراج أسمت فرح كتابها السنوي “تحولات كبرى ومعالجات شاقة”، وقالت من خلاله أن عام 2021 سيكون ملجأ التحولات للكثيرين والعديد من التغيرات الشاقة عليهم، حيث قسمت فرح مراحل الأبراج إلى ثلاث ولن يكون أي برج محظوظ أو سيئ أكثر من برج آخر.
برج #الحمل
انفراجات مهمة، مراحل ثلاث سيمر بها مولود برج الحمل، لتشهد حياته فيها تغيرات مفاجئة وتحديات وصعوبات كبيرة، وخلال العام سيتعرف على أشخاص جدد ويفارق آخرين وقد يفقد عمله لكنه سيجد ربحه ودخلاً مادياً إضافياً، وعليه البحث عن الارتباط الجدي وإلا فسوف يعاني من شدة الشوق إذا ما فكر بكبح عواطفه.
برج الثور
من أكثر الأبراج حظاً، في سنه استثنائية تعد بالأعمال الناجحة والحظوظ الوافرة، فعمله بالاستثمار والتجارة سيجعل منه شخصاً مهماً، وفي عام الانتصارات يشعر في البداية أنه عام ثقيل على قلبه بسبب عدم استقراره مع الشريك وعدم الشعور بالراحة بقربه، كل هذا سيزول تدريجياً باتجاه منتصف العام ويحظى باستقرار عاطفي.
برج #الجوزاء
سنة ينتظرها منذ أعوام سيشعر خلالها بالانفراج خلال الأشهر الأولى، مع ازدياد الحظوظ تدريجياً مع تقدم العام، ويسعى لتحقيق أحلام عدة تشعره بالانتصار، وقد يراوده الملل لبعد الشريك عنه فيلتقيان مجدداً وتعود الأمور إلى الاستقرار.
برج #السرطان
عام مفصلي في حياة برج السرطان يقف فيه على مفترق طرق، والأجمل أنه يعرف كيف يحدد خياراته ويمشي بالطريق السليم، خاصة أن العام يحمل سمة التناقضات، فبعض الكواكب تمنحه حظوظاً وافرة وأخرى تعاكسه، تبدأ الأرباح ابتداءً من بداية العام وحتى شهر حزيران وسرعان ما تتراجع بالصيف، لتعود إليه حظوظه الجيدة في العمل في تشرين الأول، وبعد فتور عاطفي كبير يجد الشريك المناسب إذا كان عازباً.
برج #الأسد
عام مليء بالمفاجآت السارة والأوضاع الجيدة على مختلف المستويات، بعض القرارات الهامة سيتخذها سواء على الصعيد الشخصي أو المهني وقد يسافر في الأشهر الأولى من العام وخلال الصيف تبدأ حظوظه بالتفاعل معه وتنهال عليه العروض السخية الاستثنائية، ولأنه محاط بالدسائس عليه أن يبقى حذراً وألا يتسرع بعلاقاته العاطفية حتى لا يندم لاحقاً.
برج #العذراء
عام حافل بالتأثيرات الإيجابية، فيحظى بداية العام بمنصب جديد أو ترقية، ويحقق نجاحاً كبيراً وأرباحاً غير معقولة، يميل إلى المجهول وتنقلب حياته العاطفية ضمن علاقة عاطفية يعيش ذروتها بين حزيران وتشرين الأول.
برج #الميزان
تأتي الرياح على هواه، فيحل الخلافات ويطوي صفحة مزعجة، يواجه بعض العراقيل في العمل منذ مطلع العام ويراها مزعجة ولكنها تنفرج في نهاية السنة نهاية مفرحة، يرافقه سوء الحظ لفترة يجعله يخسر خسارة غير متوقعة لكنها ستجعله أقوى وتمهد لعلاقة رائعة في 2021، وتزداد شعبيته ونجمه بين نيسان وآب.
برج #العقرب
تنفتح الأبواب على مصراعيها على عدة صعد، وتبدو الإيجابيات في العام أكثر من السلبيات، لكن عليه أخذ الحذر في تشرين الأول لوقوفه على مفترق طرق حاسم، وتعود الحظوظ تدريجياً لترافقه، يشهد زواجاً أو طلاقاً في حياة أحد المعارف أو المقربين.
برج #القوس
عام مضى ينتصر فيه القوس على خصومه ومنافسيه، ويتسم بالثبات والاستقرار، يبدأ العام بفرص جديدة ويتحول إلى فرص استثنائية في حزيران كعقد عمل أو شراكة، عليه الحذر من إعطاء الثقة المطلقة في النصف الثاني من السنة، والفلك يخبئ له حباً صادقاً قد ينتهي بالزواج، وحياة مستقرة متوازنة للمتزوجين.
برج الجدي
تناقضات في عام الجدي، يبدأ بحظوظ جيدة وتستمر لمنتصف العام، ولكن عليه الحذر من أشخاص يتربصون به، يزدهر عمله ويزداد المدخول الشهري، عليه التحلي بالصبر كي لا يقع في فخ التسرع، بعد عامين من القلق والارتباك والتوتر سيجد الجدي الشريك في سفر أو خلال العمل في خريف العام.
برج #الدلو
عام من الاختبارات والامتحانات تنتظر مولود الدلو، مشاحنات في النصف الثاني من العام مع الزملاء ومفاجآت تثلج الصدر في الصيف، تزول العقبات والعراقيل في حياته العاطفية، ويبدأ باكراً من منتصف كانون الثاني الدخول إلى عالم الحب والرومانسية وينعم براحة مع الشريك قد تؤدي إلى الزواج.
برج #الحوت
تحولات وانعطافات كثيرة تنتظر مولود الحوت، يبدأها بمغامرات ومجازفات في مطلع العام، ويتخذ قرارات جريئة على الصعيدين المهني والشخصي، يكسب أموالاً وحظوظاً ويحقق إنجازات كبيرة منذ بداية شباط، يخفق قلبه ويرتبط بشريك الأحلام وقد تتكلل العلاقة بالزواج في الأشهر الثلاثة الأخيرة من العام.
المصدر: النهار