وقفة تضامنية غداً مع الاسير المعتقل جورج عبدلله

 

35 عاماً وهو يتطلع من سجنه إلى اليوم الذي يخرج فيه شعبه طلباً للحرية والعيش الكريم.
هو المناضل الذي لم تتحمل السلطات السياسية اللبنانية المتعاقبة مسؤولياتها تجاهه.
هو المعتقل خلافاً للقانون الفرنسي، والتزاماً بأوامر معلنة من جانب الولايات المتحدة الأميركية*.
معاً لنهتف الحرية لجورج عبد الله في الساحات اللبنانية المنتفضة، تزامناً مع صرخات الأحرار في فرنسا، وفي غير مكان من العالم. (نهار الأحد، الواقع فيه 15/12/2019، بين الرابعة والسابعة مساءً)
اللجنة الوطنية لتحرير الأسير جورج عبد الله

* كشفت وثائق ويكيليس في إحدى رسائل هيلاري كلينتون إلى وزير الخارجية الفرنسي رولان فابيوس ما يلي:
عبد الله هو أحد أشهر السجناء في أوروبا الغربية. وأصبح مؤهلاً للإفراج عنه في عام 1999… على الرغم من أن الحكومة الفرنسية ليس لديها سلطة قانونية لإلغاء قرار محكمة الاستئناف في 10 كانون الثاني، فإننا نأمل أن يجد المسؤولون الفرنسيون أساسًا آخر للطعن في قانونية القرار.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى