بعدما خانها لسانها.. سكارليت حداد تعتذر من الدروز

أثار كلام الصحافية سكارليت حداد، في برنامج “حوار اليوم” عبر شاشة الـ”OTV”، موجة استياء عارمة واستدعى ردوداً عنيفة عبر “تويتر”، إذ قالت إن “الدروز إذا ما فصلوا عن دروز سوريا، هم فرشوخين ونص”. وقد ردّ عليها رئيس حزب “التوحيد العربي” وئام وهاب قائلاً: “عزيزتي سكارليت، أنا واحد من هالفركوشين ونص إلي حكيتي عنن، ولا ألومك إذا كنت تتحدثين بهذه اللغة لأنك رغم أنك صحافية محترمة كما أعرفك، إلا أن لغتك العربية الركيكة لا تسمح لك بقراءة تاريخ المشرق العربي بشكل جيد لتعرفي من هم هؤلاء الدروز يا سكارليت. ورغم أنك م”…

Wiam Wahhab

@wiamwahhab

عزيزتي سكارليت
أنا واحد من هالفركوشين ونص إلي حكيتي عنن ولا ألومك إذا كنت تتحدثين بهذه اللغة لأنك رغم أنك صحافية محترمة كما أعرفك إلا أن لغتك العربية الركيكة لا تسمح لك بقراءة تاريخ المشرق العربي بشكل جيد لتعرفي من هم هؤلاء الدروز يا سكارليت
ورغم أنك م… https://twishort.com/hmonc

عزيزتي سكارليت

أنا واحد من هالفركوشين ونص إلي حكيتي عنن ولا ألومك إذا كنت تتحدثين بهذه اللغة لأنك رغم أنك صحافية محترمة كما أعرفك إلا أن لغتك العربية الركيكة لا تسمح لك بقراءة…

twishort.com

كذلك ردّ مفوض الإعلام في “الحزب التقدمي الإشتراكي”، رامي الريس عبر “تويتر”، قائلاً: “لا يا سكارليت! لا يستحق المقعد الوزاري الإستهزاء بشريحة وطنيّة من اللبنانيّين! تحليل غير موفّق ولا يعكس فهماً لطبيعة التركيبة اللبنانيّة وتوازناتها الدقيقة! قراءة التاريخ مفيدة لمن يريد أن يقرأ المستقبل”!

Rami Rayess@RamiRayess

لا يا سكارليت! لا يستحق المقعد الوزاري الإستهزاء بشريحة وطنية من اللبنانيين! تحليل غير موفق ولا يعكس فهماً لطبيعة التركيبة اللبنانية وتوزاناتها الدقيقة! قراءة التاريخ مفيدة لمن يريد أن يقرأ المستقبل!@AnbaaOnline@p_s_pmedia@HaddadScarlett

ولاحقاً غرّدت حداد باللغة الفرنسية قائلةً إنّها ـاسف للتعبير الذي صدرمنها حيال الدروز، مشيرةً إلى أنّ البعض يريد استغلال هذا الأمر. وقد أبدت أسفها لذلك معبّرةً عن احترامها للطائفة الدرزية.

scarlett haddad@HaddadScarlett

ce matin a la OTV. Une expression malheureuse et maladroite m’a échappé sur le nombre des druzes je me suis immédiatement excusée mais certains veulent l’exploiter hélas! je suis désolée pour les druzes que je respecte je ne voulais blesser personne

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى