التقدير والعرفان فضيلة بقلم عامر صياغة

شكرا أنور الخليل (مع حفظ الألقاب) لأنك وقفت دائما مع أهلك في منطقة حاصبيا،
شكرا أنور الخليل لأنك دافعت دائما وبشراسة عن حقوق أهل منطقتك،
شكرا أنور الخليل لأنك ما توانيت مرة عن الوقوف الى جانب المطالب المحقة لأهلك في منطقة حاصبيا،
شكرا أنور الخليل لأنك بنيت دارا في حاصبيا نعتز ونفتخر بها والتي استضافت المئات من مناسبات الفرح واللقاءات الثقافية والتربوية والاجتماعية،
شكرا أنور الخليل لأنك تبني قصرا بلديا في حاصبيا يليق بأهلها،
شكرا أنور الخليل لأنك سعيت لبناء مدرسة رسمية ومهنية وثانوية ومستشفى في حاصبيا (حيث سلمت لمجلس ادارته اول سلفة تشغيلية بقيمة مليون $ من دون ذكر ما دفعته من جيبك الخاص) بالإضافة الى العديد من المدارس في قرى قضاء حاصبيا،
شكرا أنور الخليل لأنك أمنت مئات المنح الجامعية لطلاب المنطقة في أرقى الجامعات،
شكرا أنور الخليل لأنك أمنت مياه الشرب لأهلك في منطقة حاصبيا بعد سنوات عانينا فيها من الشح والجفاف،
شكرا أنور الخليل لأنك بنيت قاعة عامة في عين جرفا،
شكرا أنور الخليل لأنك بنيت قاعة عامة في الكفير،
شكرا أنور الخليل لأنك بنيت قاعة عامة في الخلوات،
شكرا أنور الخليل لأنك بنيت قسم من القاعة العامة في ميمس،
شكرا أنور الخليل لأنك أهلت القاعة العامة في حلتا،
شكرا أنور الخليل لأنك قدمت سيارة لبلدية الخلوات.
شكرا أنور الخليل لأنك قدمت سيارة للدفاع المدني في حاصبيا،
شكرا أنور الخليل لأنك قدمت سيارة إسعاف مجهزة للصليب الأحمر اللبناني في حاصبيا،
شكرا أنور الخليل لشرائك قساطل المياه الرئيسية ووصلها بمحطة ضخ الحاصباني لإيصال مياه الشفة الى مدينة حاصبيا بعد العدوان الإسرائيلي عام 2006،
شكرا أنور الخليل لأنك جهزت صف الفندقية وصف التمريض والمختبر العلمي وقاعة الكمبيوتر في مهنية حاصبيا،
شكرا أنور الخليل لتأمينك تجهيزات صف المعلوماتية في مدرسة حاصبيا الرسمية للصبيان،
شكرا أنور الخليل لأنك قدمت اجهزة كمبيوتر والواح تفاعل الكترونية لدار المعلمين والمعلمات في حاصبيا،
شكرا أنور الخليل لدعمك النوادي الرياضية والكشفية في حاصبيا،
شكرا أنور الخليل لتجهيز قاعات رياضية في كوكبا وراشيا الفخار والعرقوب،
شكرا أنور الخليل لأنك حاولت جاهدا تأمين مبلغ مالي من مجلس الجنوب لكل منزل في حاصبيا لكن قرار وزير المالية آنذاك كان برفض صرف الاعتمادات اللازمة،
شكرا أنور الخليل لأنه بفضلك نال زيت زيتون حاصبيا الجائزة الأولى العالمية في بيتونتو إيطاليا في العام 2007،
شكرا أنور الخليل لأنك حاولت وتحاول دائما تصريف زيت الزيتون وقمت بجهد ضخم وتلقيت الوعود من السلطات العليا ولكن لم تصرف الأموال نتيجة الوضع الراهن في البلد،
…..
…..
اللائحة تطول وتطول وهذا غيض من فيض ما أعرفه.