لما القائد يقرّر يغيّر … بغيّر
لما القائد يقرّر يغيّر … بغيّر
لانه لا تفوته شاردة من حقوق عسكرييه ، ولانه آمن بقدرة المرأة ” العسكرية ” بتولي المناصب القيادية في الجيش وآمن بقدرتها على المشاركة في صفوف الوحدات المقاتلة
ولأن الدنيي إم ، وإمهاتهن عينن عالوطن 365 يوم” كان القرار، قرار ليس كالقرارات لأمهات ليسوا كالأمهات ، عيدية من قائد الجيش العماد جوزف عون لعسكريّاته.
مذكرة خدمة باعطاء كلّ عسكرية – أم اجازة لـ24 ساعة بمناسبة عيد الأم في ٢١ آذار لتمضياتها مع أولادهن. إنه زمن اللفتات الإنسانية والوجدانية في مؤسسة درجت أن تكون “مش متل غيرها” .
فهل تلاقي وزارة التربية قيادة الجيش فتعطي التلاميذ يوم “فرصة”؟ الجواب عند الوزير مروان حمادة ليُقدم كما أقدم العماد عون.
كل سنة وكل أمهات لبنان بخير.