“جائزة العالم الرائع” لثلاثة إعلاميين أبدعوا في مجالات إنسانية
لا يوجد شيء جيد ما لم تقم بذلك.
بعد هذا الشعار، يسرّ شركة Le Grand Mint التي تتخذ من مدينة دورتموند مقراً دولياً لها، أن تمنح مرة أخرى “جائزة العالم الرائع” لمستحقّين في مجالات إنسانية مختلفة.
منذ عام 2016، تم ترشيح أشخاص شجعان في مجالات الثقافة والسياسة والإعلام لأفعالهم الإنسانية، والتي هي في الواقع تساهم في تغيير حياة الناس نحو الأفضل. أما إميلي حصروتي، ويمنى فواز وكامل جابر، فكانوا الفائزين بجائزة WWA لعام 2018. ولأن الشخصيات الثلاثة ساهموا في تحسين التعايش الإنساني في مجتمعهم اللبناني، كانوا الفائزين المشتركين عند الأكاديمية العالمية للمعارض(WWA) عن 2018، بمواضيع مختلفة، لكنها كانت دائماً جيدة.
يطل يوميًا وجه اميلي على شاشة التلفزيون، في برنامجها “هذا الصباح” الذي يجعل من الصحفي مساهمًا هامًّا في التلقين، إن من خلال النقاش أو تقديم التوجيهات في الحالات المعقدة.
أطلّت يمنى من جارة بلادها سوريا في مواجهة الخطوط الأمامية وخلفها. أعطت صوتاً للمتمردين وناشدت النظام بشدة. كما قامت بنشاطات إعلامية من أجل العدالة الاجتماعية في لبنان.
الطموح الفني والصحافة السياسية مجتمعة في شخصية كامل جابر، وكذلك من خلال الصور، التي وجدت بالفعل طريقها إلى تزيين الطوابع اللبنانية. يساهم في نشاطه الدؤوب في إيجاد حلول للمشاكل الاجتماعية وغيرها في لبنان، مثلما يساهم في تكريم العديد من الشخصيات الثقافية والفنية.
متنوعة إنجازات الفائزين بجائزة الأكاديمية، لكنها تنمّ جميعها عن شجاعة متفوقة.
بعد هذا الشعار، يسرّ شركة Le Grand Mint التي تتخذ من مدينة دورتموند مقراً دولياً لها، أن تمنح مرة أخرى “جائزة العالم الرائع” لمستحقّين في مجالات إنسانية مختلفة.
منذ عام 2016، تم ترشيح أشخاص شجعان في مجالات الثقافة والسياسة والإعلام لأفعالهم الإنسانية، والتي هي في الواقع تساهم في تغيير حياة الناس نحو الأفضل. أما إميلي حصروتي، ويمنى فواز وكامل جابر، فكانوا الفائزين بجائزة WWA لعام 2018. ولأن الشخصيات الثلاثة ساهموا في تحسين التعايش الإنساني في مجتمعهم اللبناني، كانوا الفائزين المشتركين عند الأكاديمية العالمية للمعارض(WWA) عن 2018، بمواضيع مختلفة، لكنها كانت دائماً جيدة.
يطل يوميًا وجه اميلي على شاشة التلفزيون، في برنامجها “هذا الصباح” الذي يجعل من الصحفي مساهمًا هامًّا في التلقين، إن من خلال النقاش أو تقديم التوجيهات في الحالات المعقدة.
أطلّت يمنى من جارة بلادها سوريا في مواجهة الخطوط الأمامية وخلفها. أعطت صوتاً للمتمردين وناشدت النظام بشدة. كما قامت بنشاطات إعلامية من أجل العدالة الاجتماعية في لبنان.
الطموح الفني والصحافة السياسية مجتمعة في شخصية كامل جابر، وكذلك من خلال الصور، التي وجدت بالفعل طريقها إلى تزيين الطوابع اللبنانية. يساهم في نشاطه الدؤوب في إيجاد حلول للمشاكل الاجتماعية وغيرها في لبنان، مثلما يساهم في تكريم العديد من الشخصيات الثقافية والفنية.
متنوعة إنجازات الفائزين بجائزة الأكاديمية، لكنها تنمّ جميعها عن شجاعة متفوقة.