عناوين واسرار الصّحف الصادرة اليوم السبت 08/03/2025

صدى وادي التيم-متفرقات/

النهار

-“الحريديم” داخل الحدود وغارات: دلالات تصعيدية خطيرة

الأخبار

– قوات الشرع تسقط البراميل على سكان الساحل: شبح اقتتال طائفي فوق سوريا

-العدو يوسّع «المنطقة العازلة»: خطر متعاظم على دمشق

-الحكومة ترضخ لبرنامج الجنرال الأميركي في إدارة لجنة الإشراف | العدو يعود إلى زمن الحرب: 26 غارة في نصف ساعة

-لبنان يضمّ أكبر عدد من المعوقين بصرياً في العالم نسبة إلى عدد السكان | جريمة «البايجر» تعرّي الـ«سيستم»: حياة المكفوفين صعبة جداً

-خلاف التعيينات على وشك الانفجار

اللواء

-غارات عنيفة على الجنوب ليلاً.. بعد «استباحة الحريديم» خراج حولا

-التعيينات بين عون وبرّي في بعبدا.. وتمويل الإعمار يقلق الدولة

-خذوا ودائعنا المصرفية وأعيدوا ذاكرتنا الوطنية

الشرق

-الكذب ملح الرجال

-11 مليار دولار كلفة إعادة الإعمار والحريديم يخرقون الجنوب

الجمهورية

-اللبنانيون ينتظرون وعود الحكومة

-التعيينات حسب الكفاءات

الديار

-هل ينجح عون وسلام في التوفيق بين متطلبات الخارج وتوازنات الداخل؟

-«تباين ودي» بين عون وبري على اسم مدير الامن العام

دروز لبنان وسوريا قد يدفعون ثمن «لعبة الامم»

-جنبلاط في خطر”إسرائيل” الكبرى… سورية الصغرى

البناء

– الحوثي: خلال 4 ايام يعود الحصار البحري على الكيان إن لم تدخل مساعدات غزة /

– مجازر ضحيتها المئات في الساحل السوري وجبلة تحت القصف… نحو الصوملة /

– عشرات الغارات الإسرائيلية تُفقد اتفاق وقف إطلاق النار والدبلوماسية أي معنى!

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 08/03/2025

الأنباء الكويتية

– جعجع: المهمة الأولى للحكومة الطلب من الجيش البدء بتنفيذ ما ورد في خطاب القسم

-استبعاد اسمين من التداول لموقعين عسكري ومالي وإسناد موقع ديبلوماسي لأحدهما

-إسرائيل تصعّد في جنوب لبنان.. أكبر موجة من الغارات منذ وقف النار

-مصدر سياسي لبناني لـ «الأنباء»: تعويل على دور «عُماني» فاعل لدعم لبنان ووقف الاعتداءات الإسرائيلية

الشرق الأوسط

– إسرائيل تشن أوسع هجوم جوي على جنوب لبنان منذ وقف النار

-الشرع لفلول النظام: «اقترفتم ذنباً عظيماً لا يُغتفر… سلموا سلاحكم قبل فوات الأوان»

الراي الكويتية

– 11 مليار دولار.. البنك الدولي يقدر احتياجات لبنان للتعافي

-الجيش الإسرائيلي يعلن استهداف «مواقع عسكرية تابعة لحزب الله» في جنوب لبنان

الجريدة الكويتية

-لبنان: دخول مستوطنين إلى الأراضي اللبنانية خرق للقرار 1701

اسرار الصحف اللبنانية اليوم السبت 08/03/2025

اسرار اللواء

همس

■ يؤكد دبلوماسيون أجانب أن ما جرى في الساحل السوري من اشتباكات وتصفيات، يمثل صراعاً بالغ الدلالة بين دولتين اقليميتين، اهتزت علاقتهما مؤخراً، على خلفية ما حصل في سوريا

غمز

■لا يُبدي نواب في تكتل معارض ميلاً للسير بالطعن في مرسوم مالي-نقدي-انقاذي

لغز

■تواجه آليات التعيينات محاولة لفصل الأمني والقضائي عن الإداري، لاعتبارات سيادية، وعملية تسرّع عملية سدّ الفراغ في بنية مؤسسات الدولة

اسرار الجمهورية

■تقارير تفيد بأنّ حزباً تقليدياً في دائرة شمالية، ونائباً خصماً له في دائرة مجاورة له، دأبا على تقديم وعود بمساعدات مالية واجتماعية للناخبين، لكسب تأييدهم قبل بدء الحملات رسمياً.

■بعض المغتربين المؤثرين في المعارضة يحاولون دعم مرشحين معيّنين مالياً ولوجستياً بهدف تغيير المشهد السياسي المحلي.

■يتوقع حزب بارز، كان له وقع قوي في الإنتخابات الطالبية في السنوات الخمس الاخيرة، أن يحصل على »حصة الأسد« من أصوات ناخبي الجيل الجديد خصوصاً في المدن الكبرى والاقضية الساحلية

البناء

خفايا

■قال مصدر أممي إن أحداث الساحل السوري مع مشهد مناطق سيطرة الجماعات الكردية ومنطقة السويداء جنوب سورية تقول إن الشهور التي مضت بعد إسقاط النظام لم تحقق النجاح المنشود في الحفاظ على وحدة الكيان السوري وإن سورية تراوح بين نموذجي الصومال وليبيا والسودان في أحسن الأحوال، بينما كانت الفرصة متاحة لإنتاج وضع شبيه بالعراق أو لبنان كحد أدنى حيث التعدّد السياسيّ والطائفيّ والتدخلات الخارجية أسباب لعدم قيام دولة قويّة وحيث تبقى الأزمات السياسيّة حاضرة عند كل منعطف، لكن لا حرب أهليّة ولا انهيار للكيان الوطني الواحد وتساءل عما إذا كان الدور التركي بعد التيقن من أن الرهان على المساندة الأميركيّة للنظام الجديد مقابل إبعاد إيران وإخراج سورية من محور المقاومة قد باء بالفشل قادر على توفير مظلة دوليّة إقليميّة لإعادة إنتاج مصالحات بعد كل ما جرى؟

كواليس

■توقعت قيادة لبنانية بارزة تطوّراً في موقف الدولة اللبنانيّة من التعامل مع حجم التصعيد الإسرائيلي الذي لم يترك من اتفاق وقف إطلاق النار شيئاً، وقد صار لبنان تحت الاحتلال وتحت العدوان وبات واضحاً أن الأميركي لن يفعل شيئاً إلا لحساب مساندة المصالح الإسرائيلية التي ترى في العدوان على لبنان سبيلاً لطمأنة المستوطنين الذين يرفضون العودة إلى الشمال وإقناعهم بلا جدوى بأن دولتهم قويّة وجيشهم قادر، بينما لبنان يختبر تجربة ما بعد ثماني عشرة سنة من حضور المقاومة وردعها للعدوان وقد سلّمت المقاومة زمام الأمور للدولة التي سوف تخسر الفرصة ما لم تفعل ما يحقق الأمن جنوباً

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

من بوابتين بارزتين ميدانية ومالية عاد الواقع الجنوبي ليتقدم أولويات المشهد الداخلي في لحظة عبور الدولة اللبنانية “المتجددة” من الحقبة السابقة إلى الحقبة الحالية الجديدة. التطور الأول اكتسب دلالات تصعيدية نوعية وإضافية في مسار الاختراقات الإسرائيلية المتواصلة لاتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل عبر استباحة الحدود الجنوبية للمتدينين المتشددين وتركهم يمارسون شعائر مزعومة على مقربة من الحدود وتبعتها غارات جوية كثيفة ليلاً، الامر الذي يثير مزيدا من التساؤلات المريبة في ظل الاحراج الذي يواجهه لبنان بالتعويل على الضغط الديبلوماسي الأميركي خصوصا على تل أبيب لجعلها تنكفئ عن تصعيد الاستفزازات والاختراقات والإفساح أمام السلطات اللبنانية لتنفيذ التزاماتها في ما يعود للاتفاق والقرار 1701. ولذا اثار الحادث الخطير أمس بترك مئات المتشددين اليهود ينتهكون الحدود اللبنانية بزعم ممارسة شعائر دينية مخاوف من أن تكون إسرائيل ماضية نحو فرض أمر واقع احتلالي إضافي بعد احتلالها للتلال الخمس الحدودية وتوسيع تحصيناتها، بما يشكل ضغطاً محرجاً على العهد والحكومة ويضع الإدارة الأميركية في عين الشبهة المتسعة بتغطية إسرائيل فيما يفترض بالجانب الأميركي أن يلتزم تعهداتها ودوره الراعي للاتفاق بالوقوف ضد التصعيد الإسرائيلي المفتعل.

وكان الخرق الإسرائيلي الجديد للسيادة اللبنانية، تمثل في دخول مجموعة من يهود الحريديم إلى “قبر العباد” الواقع ضمن الأراضي اللبنانية عند أطراف بلدة حولا الحدودية، صباحاً، تحت غطاء” زيارة دينية” نظّمها الجيش الإسرائيلي إلى الموقع لزيارة قبر لـ”الحاخام آشي”. وأدّى مئات الحريديم، طقوساً دينية عند القبر. ولفتت صحيفة “معاريف” إلى أن نحو 900 من الحريديم دخلوا إلى قبر الحاخام آشي على الحدود اللبنانية بظل إجراءات أمنية مشددة من قبل القوات الإسرائيلية.

وفي هذا الإطار صدر عن قيادة الجيش- مديرية التوجيه، بيان جاء فيه: “في سياق مواصلة العدو الإسرائيلي اعتداءاته وخروقاته لسيادة لبنان، عمد عناصر من قوات الجيش الإسرائيلي إلى إدخال مستوطنين لزيارة مقام ديني مزعوم في منطقة العباد- حولا في الجنوب، ما يمثل انتهاكاً سافراً للسيادة الوطنية اللبنانية”. وأضاف البيان: “إن دخول مستوطنين من الكيان الإسرائيلي إلى الأراضي اللبنانية هو أحد وجوه تمادي العدو في خرق القوانين والقرارات الدولية والاتفاقيات ذات الصلة، ولا سيما القرار 1701 واتفاق وقف إطلاق النار”. تُتابع قيادة الجيش الموضوع بالتنسيق مع اللجنة الخماسية للإشراف على اتفاق وقف إطلاق النار وقوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان- اليونيفيل”.

إلى ذلك، أطلقت القوات الاسرائيلية صباح أمس النار على عدد من شباب بلدة كفركلا الحدودية قبالة الجدار الإسمنتي بالقرب من بوابة فاطمة. وأفيد عن اصابة مواطنين من فريق “جهاد البناء” المكلفة الكشف على الأضرار التي خلفها العدوان الاسرائيلي وشخص آخر من التابعية السورية وصفت حالته بالحرجة. وليل أمس شن الطيران الحربي الإسرائيلي سلسلة غارات متلاحقة وكثيفة استهدفت مناطق بين بلدتي ياطر وزبقين وبيت ياحون والزرارية ووادي برغز وجبل الريحان حيث بلغ عدد الغارات ست غارات

أما التطور الثاني من البوابة المالية والإعمارية فجاء عبر تقرير للبنك الدولي قدر فيه احتياجات إعادة الإعمار والتعافي في أعقاب الصراع الذي شهده لبنان بنحو 11 مليار دولار أميركي، وفقاً لتقرير التقييم السريع للأضرار والاحتياجات في لبنان لعام 2025 (RDNA)، الذي يقيم الأضرار والخسائر والاحتياجات في عشرة قطاعات في جميع أنحاء البلاد خلال الفترة الممتدة من 8 تشرين الأول 2023 حتى 20 كانون الأول 2024.

وأوضح التقرير الذي صدر عن البنك الدولي، ان “هناك حاجة إلى تمويل بنحو 3 إلى 5 مليار دولار أميركي من قبل القطاع العام، منها مليار دولار أميركي لقطاعات البنية التحتية (الطاقة، والخدمات البلدية والعامة، والنقل، والمياه والصرف الصحي والري). في حين سيكون هناك حاجة إلى تمويلٍ من القطاع الخاص بنحو 6 إلى 8 مليار دولار أميركي، يكون معظمه موجهاً إلى قطاعات الإسكان، والتجارة، والصناعة، والسياحة”. وأشار إلى أن “التكلفة الاقتصادية للصراع في لبنان تقدّر بنحو 14 مليار دولار أميركي، حيث بلغت الأضرار التي لحقت بالمقومات المادية نحو 6.8 مليار دولار أميركي، فيما بلغت الخسائر الاقتصادية الناجمة عن انخفاض الإنتاجية، والإيرادات الضائعة، وتكاليف التشغيل نحو 7.2 مليار دولار أميركي”.

وعلى الصعيد السياسي الداخلي برزت مواقف رئيس حزب “القوات اللبنانية” سمير جعجع في كلمة القاها خلال إفطار أقامه في معراب واكد فيها أنه “لا خلاص إلَّا بقيام دولة فعليَّة في لبنان تُعدُّ خارطة الطريق لقيامِها واضحة جدّا وتقوم على جمع كلّ سلاح غير شرعيّ في مهلة واضحة ومحدَّدة، عودة قرار الحرب والسّلم إلى الحكومة حصراً، سيادة كاملة على الأراضي اللبنانيَّة برمَّتها، فضلاً عن السيطرة الشرعيَّة والفعلية على الحدود الشماليَّة والشرقيَّة والجنوبيَّة”. ودعا المكوّنات اللبنانيَّة كافَّة إلى “الالتفاف حول الدولة وسلطتها الشرعيَّة حصراً، ونَبْذ أيّ مشروع يقوِّض أو ينال من هيبتها، كما إلى مراجعة عميقة لمختلف المراحل السابقة، بهدف أخذ العِبَر من حياتنا الوطنيَّة غير المستقرَّة وغير المنتجة، من أجل تطوير نظامنا للوصول إلى بناء مستقبل لا تعيشُ فيه أجيالنا المقبلة بخطر وقلق أو بقِلَّة وتعتير، كما عاشت الأجيالُ على التوالي منذ الاستقلال”. وضم حفل آلافطار حشدا كبيرا من الشخصيات الرسمية والسياسية والدينية والسفراء

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!