حدث في مثل هذا اليوم

صدى وادي التيم – من الصحافة العالمية /

597 ق.م. ملك البابليين نبوخذ نصر الثاني يحتل القدس

-1190 الصليبيون العائدون من الأراضي المقدسة يقتلون نحو 500 يهودي في يورك والعديد من اليهود انتحروا رافضين التعميد

-1401 تيمورلنك يأمر بإحراق دمشق وتدميرها وذلك بعد 3 أسابيع من سقوط قلعتها التي رفضت الاستسلام

-1406 وفاة المؤرخ والفيلسوف وعالم الاجتماع التونسي ابن خلدون

-1534 إنگلترا تقطع جميع علاقاتها مع الكنيسة الكاثوليكية

-1870 أول نسخة من افتتاحية روميو وجولييت لتشايكوڤسكي تُعرض لأول مرة

-1935 أدولف هتلر يلغي معاهدة فرساي

-1943 إقالة الفرد نقاش وحكومته وتعيين أيوب ثابت رئيسا للحكومة المؤقتة

-1956 زلزال شحيم او “زلزال الـ1965” الذي وصف بالمدمر، وقع على طول صدع البحر الميت وكان مركز الزلزال في جنوب لبنان وفي قضاء الشوف، نجم عنه تدمير ستة آلاف منزل وتضرّر 17000 منزلاً آخر وبلغ عدد القتلى 136

-1968 وقوع مجزرة ماي لاي خلال حرب فيتنام

-1976 مسلحون يطلقون 900 سجين وسجينة من سجن الرمل ورومية وجبيل ودير القمر والظريف

-1976 جنبلاط يهاجم الأسد قائلاً: ان بعض المنظمات والجيوش العربية منعت الجيش اللبناني الشرعي من تنفيذ ارادة اللبنانيين، مستغربًا منع القوى اليسارية والفلسطينية من إحتلال قصر بعبدا كما رفض تلبية دعوة الأسد لزيارته فيما قبلها “ابو عمار” الذي اعرب عن امتعاضه لما حدث

-1976 القوى اليسارية والفلسطينية وجهت قواتها بإتجاه المتن الأعلى والمتن الشمالي للمرة الأولى واشتدت المواجهة على جبهة عاليه – الكحالة وفي منطقة الفنادق وبعد معارك ضارية أوقعت أكثر من 200 قتيل، واستطاعت الفصائل الفلسطينية واليسارية بمساندة جيش لبنان العربي بقيادة الملازم أحمد الخطيب من دخول فندقي “فينيسيا” و”الهوليداي – إن” حيث ألقى الفلسطينيون بجثتين لمقاتلين كتائبيين من الطابق 14 هما جورج دبداب وانطوان كنعان. استمرار المعارك في الشمال بين الكرملية ومجدليا من جهة وتربل ومحيط طرابلس من جهة أخرى

-1976 القوى والاحزاب المسيحية في المناطق الشرقية تقرر الاتصال بإسرائيل وتنتدب جوزيف أبو خليل لهذه، والشيخ بيار الجميّل يعارض بقوة

-1977 اغتيال رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي كمال جنبلاط في كمين مسلح على طريق بعقلين، دير دوريت في الشوف، بينما تعرض عدد من القرى المسيحية في الشوف لهجمات من مسلحين قتل وذبح على اثرها 200 مواطن مسيحي شوفي جميعهم من الابرياء

 

-1977 تمركز حواجز للردع في كفرنبرخ- الباروك- ومعاصر الشوف وبطمه وبعقلين ودير القمر والمتن الأعلى

-1978 التقدم الإسرائيلي ينشط ليلاً وقصف القرى والمخيمات الجنوبية

-1978 إسرائيل عزلت الجنوب عن البقاع الغربي وضربت الأوزاعي واحتلت 640 كلم مربع بعمق 16 كلم بـ 20000 جندي تقريبًا

-1978 منظمة الألوية الحمراء تخطف رئيس وزراء إيطاليا السابق ألدو مورو

-1979 اشتباك في محلة كورنيش المزرعة أبو شاكر بين مسلحين من الاتحاد الاشتراكي العربي “الموالي للعراق” والمرابطون “الموالين لليبيا”  أسفرت عن وقوع قتيل و6 جرحى

-1979 مسلحون يقتلون منصور غالب وريمون عشي عند مفرق رأس كيفا في كمين نُصب لهم

-1980 مهرجان في عاليه في ذكرى إغتيال كمال جنبلاط يضم 7000 مقاتل من الفصائل اليسارية وبحضور ياسر عرفات أكد وليد جنبلاط تضامنه التام مع دمشق

-1982 انفجار سيارة ملغومة في الرملة البيضاء اوقعت قتيلا و11 جريحا

-1984 الحزب اللبناني يأخذ ضابط وكالة المخابرات الأميركية وليام بكلي رهينة في بيروت

-1985 الحزب اللبناني يأخذ مراسل “أسوشييتد پرس” تري أندرسون رهينة في بيروت

-1988 القوات العراقية تقصف مدينة حلبجة الكردية بالكيمياوي، وأدى ذلك إلى مقتل 5000 شخص من المدنیین بینهم نساء وأطفال وشیوخ وقد قام بتنفيذها ابن عم الرئيس صدام علي حسن المجيد الملقب بـ علي الكيماوي

-1989 عودة طابا إلى السيادة المصرية ورفع العلم المصري فيها

-1990 الاتحاد السوفيتي والفاتيكان تقيمان علاقات دبلوماسية بين بلديهما

-1990 حرب الاخوة: 23 من مقاتلي القوات وعسكريي الجيش الى لارنكا عبر جونيه ومن ثم الى فرنسا للمعالجة بسبب إصاباتهم الحرجة ورمايات ليلاً طالت بيروت وجونيه وباكيش والقليعات من دون تسجيل اصابات

-1998 البابا يوحنا بولس الثاني يعتذر لليهود عن تقاعس وصمت الكنيسة إزاء المحرقة

-2005 إسرائيل تسلم رسمياً الأمن في أريحا للسلطة الفلسطينية

-2014 سقوط مدينة يبرود بأيدي الجيش السوري وقوات الحزب اللبناني بعد شهر من المعارك مع قوات المعارضة بما فيها الجبهة الإسلامية وجبهة النصرة وقوات أخرى منضوية تحت لواء الجيش الحر

-2014 القرم تصوت على استفتاء للانفصال عن أوكرانيا والانضمام لروسيا

-2017 مقتل ما يزيد عن 40 شخصاً وجرح العشرات جراء قصف للطيران الأميركي على مسجد في قرية الجينة بريف حلب الغربي الخاضع لسيطرة المعارضة السورية

-2021 وليد جنبلاط في ذكرى إغتيال والده: “إنهم اغتالوا كمال جنبلاط، ومن خلال هذا الإغتيال أرادوا أن يغتالو المختارة والحزب التقدمي الإشتراكي والحركة الوطنية وفشلوا، ومضينا بعدة مراحل ومررنا بأخطار واستطعنا ان ننتصر”.

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى