أين ناس 17 تشرين؟

صدى وادي التيم-لبنانيات/

يردّ أحد النواب التغييريين قلّة تجاوب الناس مع أي دعوة الى النزول للشارع الى أن العدد الأكبر من الذين حرّكوا الشارع في 17 تشرين إما تَرَكَ البلاد وهاجر وإما ينتظر الفيزا وإما أصابه اليأس، وإما أن من حرك الناس في 17 تشرين هي الأحزاب التي ليس لديها من مصلحة الأن في ذلك.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى