من الصحف اللبنانية
-
هل يكون صاروخ إسرائيلي ذكي استهدف مخازن أسلحة ثقيلة لـ”ل ح ز ب “.. القصف جرى من بحمدون؟
صدى وادي التيم – من الصحافة اللبنانية كتبت راكيل عتيق في صحيفة “الجمهورية” تحت عنوان “رسالة إسرائيلية لـ”ل ح ز…
أكمل القراءة » -
كورونا: بدأ “السيناريو السيئ”؟
صدى وادي التيم – من الصحف اللبنانية كتبت هديل فرفور في “الاخبار”: مع إعلان مستشفى رفيق الحريري أمس بلوغه…
أكمل القراءة » -
ترامب يعلن استمرار الطوارئ الوطنية في لبنان لمدة عام.. ما هو الأمر التنفيذي رقم 13441؟
صدى وادي التيم – من الصحف اللبنانية أعلن الرئيس الاميركي دونالد ترامب الاستمرار لمدة عام واحد في…
أكمل القراءة » -
لا ا ل ح ز ب ولا اسرائيل قالا الحقيقة
صدى وادي التيم – من الصحف اللبنانية شغلت الساعات الأربع، الفاصلة بين اولى الطلقات الرشاشة والمدفعية التي تردّدت في…
أكمل القراءة » -
لودريان للبنانيين: زمن “الشيكات” على بياض انتهى.. وسفن الإجلاء تنتظر في قبرص
صدى وادي التيم – من الصحف اللبنانية كتب جوني منير في صحيفة “الجمهورية” تحت عنوان “لودريان مذهول من سلبية…
أكمل القراءة » -
المخاوف من اندلاع حرب تتعاظم… ولودريان في الأجواء
صدى وادي التيم – من الصحف اللبنانية لا زالت التهديدات «الإسرائيلية» وحالة الإستنفارات إضافة إلى ما حصل مع الطائرة…
أكمل القراءة » -
“توجّه خارجي” لإدخال لبنان في مُراوحة سلبية…
صدى وادي التيم – من الصحف اللبنانية كشفت مصادر رفيعة المستوى في الحاضنة السياسية للحكومة لـ”الجمهورية” أنها تملك معطيات…
أكمل القراءة » -
“اليونيفيل” إلى تعزيز الجهد الاستخباريّ: طائرات مسيّره وكاميرات
صدى وادي التيم – من الصحف اللبنانية كتب هادي أحمد في “الأخبار”: رغم رفض الجيش اللبناني، أجرت قوات…
أكمل القراءة » -
مصطفى الحمود.. ونحن نعرف هذا الرجل!
صدى وادي التيم – من الصحف اللبنانية البطولة قيمة وميزة للإنسان. أساسها عقل ووعي. المرء يكون بطلاً باختياره، وليس رغماً عنه، جراء إيمان بمبدأ او عقيدة او قضية، أو واجب مهنيّ. من أبطالنا في «البناء»، وهم كثر، الزميل مصطفى الحمود، مناضل بالصحافة، كلمة وصورة، عابر للعقود بصبر مهيب لا يكلّ ولا يملّ، دأبه هوىً واعتياد وحبّ، وكأنه لا يطلب شيئاً لنفسه في عصر الحصار سوى البقاء في الميدان ولو انهال ركامه حوله وعليه.. علّق زميل متابعٌ في مجموعة واتس أب بعد أن نشر صورة للزميل مصطفى خلال العدوان اليهودي العام 2006، فكتب حرفياً: «أعرف هذا الرجل. اسمه مصطفى الحمود، المصور الصحفي، الجندي المجهول لكثيرين. الصورة في عدوان تموز 2006 بعد ثوانٍ قليلة من غارة إسرائيلية على بلدة زبدين (نبطية) وقبل دقائق من غارة أخرى. الصورة التقطها على الأرجح «جندي» آخر هو الصديق كامل جابر. لسنوات طويلة، حمل مصطفى ورفاقه دمهم على كتفهم حرفياً، ونقلوا للعالم صورة الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على جنوب لبنان، بين تموز 2006 وتموز 2020 كل شيء تغيَّر. لم يعد هناك شيء «بخمسميّة» كما تقول الآرمة التي في الصورة. هذا زمان انتهى. من دمار «إسرائيل» في تموز 2006 إلى «أنقاض» وطن في تموز 2020، لا زال مصطفى ورفاقه يركضون ولا يصلون إلى برّ أمان!». .. ونحن نعرف جيداً هذا الرجل، وعلى الأقل أن يُسعف القلم إن لم يسعف الحال، يا مصطفى، تحية لك، ولكل الجنود «المجهولين» الراسخين عميقاً، الشهيرين جداً في وجدان شرفاء الأمة، في «البناء» وفي كل إعلامنا المقاوم. وليس شرط «الركض» العبور إلى برّ أمان. «الآمنون» وحدهم هم الذين توهّموا «وصولهم»! المصدر…
أكمل القراءة » -
تفاصيل مهمّة تهمّ اللبنانيين.. ما هو مصير ودائعكم في المصارف؟
صدى وادي التيم – من الصحافة اللبنانية “دقت ساعة الصفر في القطاع المصرفي، وحان وقت “إعادة هيكلته”، ما يعني أن…
أكمل القراءة »