“الإشتراكي” في راشيا يتجهز للأسوأ !

 

صدى وادي التيم – أخبار وادي التيم

 

 

حصل “ليبانون ديبايت”، على خُطّة الحزب التقدمي الاشتراكي – وكالة داخلية راشيا لمواجهة الأزمة الإقتصادية الاجتماعية.

وجاء في الخطة، التالي: “الرفيقات والرفاق، علينا ان نتوقع الاسوأ من ناحية الأوضاع الاجتماعية والمعيشية، وبالتالي فإنّ مهمتنا الأساسية في الأشهر القادمة وفق توجيهات ودعم رئيس “الحزب” وليد جنبلاط الإستمرار في تنفيذ خطة الصمود، التي أعدّها الحزب التقدمي الاشتراكي وبدأ بتنفيذها بمُشاركة كل مؤسساته الرافدة لمواجهة الأزمة التي يُعاني منها أهلنا في منطقة البقاع الغربي وراشيا، والتي تقوم على المقوّمات التالية:

“استمرار عمل فريق الواجب لتلبية الحاجات الغذائية والصحية الطارئة ، وتأمين الأدوية المُزمنة والخدمات التمريضية، والمازوت للتدفئة وخدمات التوصيل الى المنازل.

تعزيز مقومات الأمن الغذائي من خلال توزيع بِذار القمح، البطاطا، الحمص، الشتول الصيفية، الدجاج، والأرانب لتأمين جزء أساسي من السلة الغذائية.

استمرار عمل صندوق دعم المريض لتغطية الحالات الصحية.

مشروع دعم المواطنين بالخبز عبر دعم المبادرة الرائدة في المخبز الخيري في راشيا، والتعاون معه لضمان وصول الخبز الى الأهالي المحتاجين.

استمرار عمل فريق الواجب الزراعي لتوزيع البذور والشتول، من خلال انشاء مشتل زراعي وتوقيع تفاهم مع مشاتل متخصصه، ودعم المزارعين والتعاونيات الزراعية ووضع رزنامة زراعية لتنويع الزراعات ومتابعتها وتقديم النصائح والإرشادات.

إطلاق عمل مشغل المونة من قبل الاتحاد النسائي التقدمي لتصنيع المونة ( لبنة ، كشك، برغل، زعتر، رب البندوره ، مربيات ، مكدوس ) وتجفيف الفواكه ( تين، مشمش، تفاح ..) وتوزيعها مجانًا على العائلات المحتاجة.

وضع آلات زراعية ( حصادات ودراسات وفرامات وتراكتور )، بتصرّف التعاونيات الزراعية بالتعاون مع اتحاد بلديات جبل الشيخ وبلدية راشيا.

دورات لتعليم الزراعات “البيتية” وتصنيع المونة في البيوت.

استمرار جهوزية فرق التعقيم لتلبية أية طارئ في مواجهة وباء “كورونا”.

استمرار حملات التوعيه والتوجيه لاتخاذ كل إجراءات الوقايه لمنع انتشار فايروس كورونا، بالتعاون مع خلية الازمة و البلديات والمؤسسات الرسمية.

تأمين حاجات التنظيف والصابون (صلب وسائل) عبر تصنيعه في جمعية حرمون لتأمين حاجات المواطنين.

تقديم قروض زراعية صغيرة لدعم قطاع الإنتاج الزراعي، من خلال جمعية “تمكين” و “مؤسسة الفرح الإجتماعية”.

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى