الذكر أصله أنثى.. مفاجآت لا تعرفونها عن جسم الرجل!
1. الشيخوخة البطيئة: يحافظ وجه الرجل على مظهره الشاب لفترة أطول بكثير مقارنة بالمرأة، وذلك بسبب افتقاد جلد الرجل لنسبة الكولاجين بوتيرة أبطأ مع تقدمه في السن؛ أي أنّه أقل عرضة لظهور التجاعيد والترهل.
2. القدرة على إفراز الحليب: يمتلك الرجل غدداً تستطيع إنتاج الحليب، لكنه في الواقع يمثل تشوّهاً للجسم الذكوري، وقد يحدث ذلك في ظل إنتاج الكثير من هرمون البرولاكتين الذي يحدث عادة نتيجة أنواع معينة من العلاجات الطبية المستخدمة لتحفيز القلب، ومشاكل في الغدة النخامية والهايبوتالاموس، واستخدام المسكنات الأفيونية، أو بسبب الجوع الشديد.
3. الصلع: إذا كان والد الرجل أصلع، فإن فرص فقدانه للشعر ترتفع بنسبة 60%.
4. الرجل أصله أنثى: جميع البشر في العالم كانت بداية وجودهم كإناث في مرحلة الجنين، فالكروموسومات X وY هي المسؤولة عن تحديد جنس المولود. فإذا انضم اثنان من الكروموسومات X معا أثناء الحمل سيكون الجنين أنثى، لكن في حال انضمام الكروموسومات X وY معًا، يكون حينها جنس الجنين ذكرا.لكن في الحقيقة، يكون الكروموسوم Y غير نشط خلال الخمسة والستة أسابيع الأولى، وحتى يستأنف نشاطه، يستمر الجنين في النمو كأنثى.
5. تفاحة آدم: يُعتبر هذا الغضروف الدرقي مسؤولاً عن النبرة الحادة لأصوات الناس. فخلال سنوات المراهقة، تتغير الزاوية الفاصلة بين جزئي هذا الغضروف، مما يتسبب في تشكل تفاحة آدم ويؤدي إلى “تغيير” صوت الشخص. وتكون هذه الزاوية أصغر لدى الرجال مقارنة بالنساء، مما يجعل مساحة هذا النتوء أكبر وأصواتهم أقل حدة.