“الجبنة القاتلة”: لبنان ينجو من تفجيرَين.. وهذه أبرز الأهداف!
كشف وزير الداخلية والبلديات نهاد المشنوق عن عملية أمنيّة أنجزتها شعبة المعلومات وأُطلق عليها إسم “الجبنة القاتلة”.
وقال المشنوق خلال مؤتمرٍ صحافي إنّ شعبة المعلومات كشفت محاولة تهريب متفجرات الى لبنان بعد مراقبة سوري لـ10 أشهر، كان يتواصل مع قيادته في إدلب، وقد جرى تغيير هذه القيادة مرّتين. وأعلن المشنوق عن أنّه فوجئ بأنّ مصدر توجيه العمليات هو إدلب “إذ لم نكن نظنّ أنّ فيها مركزًا للعمليات”.
وإذ أكد المشنوق أنّ ما قامت به شعبة المعلومات هو عمل استثنائي وغير تقليدي، قال: “تعدّ هذه العملية من أطول متابعات شعبة المعلومات وقد حمت لبنان من تفجيرين عبر سطول الجبن”، موضحًا أنّ المجموعة الإرهابية كانت ستجري عمليات خلال فترة الإنتخابات ومن بين أهدافها كانت دور العبادة والمؤسسات العسكريّة.
وقال المشنوق خلال مؤتمرٍ صحافي إنّ شعبة المعلومات كشفت محاولة تهريب متفجرات الى لبنان بعد مراقبة سوري لـ10 أشهر، كان يتواصل مع قيادته في إدلب، وقد جرى تغيير هذه القيادة مرّتين. وأعلن المشنوق عن أنّه فوجئ بأنّ مصدر توجيه العمليات هو إدلب “إذ لم نكن نظنّ أنّ فيها مركزًا للعمليات”.
وإذ أكد المشنوق أنّ ما قامت به شعبة المعلومات هو عمل استثنائي وغير تقليدي، قال: “تعدّ هذه العملية من أطول متابعات شعبة المعلومات وقد حمت لبنان من تفجيرين عبر سطول الجبن”، موضحًا أنّ المجموعة الإرهابية كانت ستجري عمليات خلال فترة الإنتخابات ومن بين أهدافها كانت دور العبادة والمؤسسات العسكريّة.
وبعد الشرح التفصيلي، أكّد المشنوق أنّ لبنان بلدٌ آمن لكلّ من فيه والأمور الأمنية على أفضل ما يُرام والتعاون بين الأجهزة مستمرّ، لافتًا الى أنّ شعبة المعلومات مستمرّة بالتنسيق والمتابعة ولا تتأثّر بتفاصيل الحياة السياسية اليومية في لبنان.
المصدر: رصد “لبنان 24”