عناوين واسرار الصّحف الصادرة اليوم السبت 08/02/2025

صدى وادي التيم – متفرقات /

 

 

النهار

-الولادة المتريثة بين “دوي” أورتاغوس واعتذار السعيدي

الأخبار

-الحكومه رهن الأوامر الأميركية السعودية

-تأليف الحكومة: الامتحان الأبرز بعد الأوامر الأميركية

-واشنطن تصرّح: حاصروا حزب الله وأقصوه

-القوى «السيادية» تجاهلت تصريح أورتاغوس!

-اميركا بلا قفازات في لبنان

اللواء

-حركة رئاسية متسارعة لإصدار المراسيم.. وبعبدا غير معنية بتصريحات أورتاغوس

-لقاء حامٍ بين برّي والموفدة الأميركية اليوم.. وعون يتصل بالشرع لتطويق الاشتباكات الحدودية

-حدا يخبّر الشعب.. ويسكت ..

-حفظ الله لبنان

الشرق

-كيف سرقت دولة الملالي النفط العراقي؟!!

-عملية البحث عن الوزير الشيعي الخامس مستمرة

الجمهورية

– محاولة جديدة لتوليد الحكومة

-أورتاغوس: »حزب الله« خارج الحكومة

الديار

-الكلام الأميركي تفجيري وغير مسبوق… عون: لا يعنينا

-الأنظار الى لقاء بري وأورتاغوس… والثنائي يردّ في 23 شباط

-مُسلحو «هيئة تحرير الشام» قصفوا قرى حدوديّة بالمسيّرات… قتلى وجرحى

البناء

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 08/02/2025

الأنباء الكويتية

-كلام المبعوثة الأميركية أثار غضب بيئة “الثنائي” الشيعي..استنكار في المواقف واعتصام عند مدخل المطار

-الاعتداءات الجوية الإسرائيلية تطول صيدا والبقاع والنبطية والتفجير الأرضي مستمر

-احتواء رئاسي لـ «أزمة حكم» بعد تعثّر ولادة الحكومة.. وأورتاغوس من «بعبدا»: انتهى عهد ترهيب حزب الله في لبنان والعالم

-سكان بلدة حولا الحدودية ينتظرون الدخول إليها رغم قساوة مشاهد الدمار.. وإعمارها يحتاج لسنوات

-مرجع سياسي لـ «الأنباء» يحذّر من «توظيف النيات العدوانية الإسرائيلية في الانقسامات اللبنانية»

الشرق الأوسط

-مطالبة أورتاغوس بإقصاء «حزب الله» من الحكومة اللبنانية هل تقلب الطاولة؟

-عون والشرع يتفقان على التنسيق لضبط الحدود ومنع استهداف المدنيين

-الجيش الإسرائيلي: مقتل قيادي بـ«حزب الله» وعائلته في انفجار عبوة ناسفة

الراي الكويتية

– غارة إسرائيلية على جنوب لبنان.. وعون لوفد أميركي: الاستقرار الدائم مرتبط بالانسحاب الإسرائيلي

-موفدة أميركية من بيروت: نرفض مشاركة «حزب الله» في الحكومة

الجريدة الكويتية

-أميركا تُحدد «خطاً أحمر» يمنع «حزب الله» من الانضمام للحكومة اللبنانية

-لبنان: «الثنائي الشيعي» يستقبل موفدة ترامب بتطيير حكومة سلام

اسرار الصحف اللبنانية اليوم السبت 08/02/2025

اسرار اللواء

همس

■أطفأ بيان رئاسة الجمهورية أجواء غير مريحة لدى فريق معروف بعد تصريحات الموفدة الأميركية لجهة إشارته أن الكلام يعنيها وحدها

غمز

■استغرب مصدر وزاري سابق موقف وزير سابق، لجهة رفض تولي حقيبة، معتبراً أنه الأحق بتولي حقيبة سيادية، كانت موضع خلاف

لغز

■لاحظ مدققون أن مؤسسة كهرباء لبنان، التي تجبي الفواتير لغاية الشهر الرابع من السنة الماضية، تعتمد الأرقام في فواتير سابقة، بمعزل عن المصروف الشهري الذي يتغير بين شهر وآخر

اسرار الجمهورية

■عكس سفير دولة كبرى أمام مسؤول كبير قلق بلاده من مماطلات جدّية في إتمام استحقاق حسّاس ما قد يؤدّي إلى توترات خطيرة.

■اشتكى مسؤول كبير غير مدني من إجراءات خطيرة تقوم بها جهة إقليمية من شأنها أن تُحبط الآمال بعودة قريبة للنازحين السوريّين إلى بلادهم.

■لم يستجب مسؤول كبير لتمنّي مرجع روحي بإعادة النظر في خطوة سبّبت غضباً عارماً على مستويات سياسية وشعبية

البناء

خفايا

■تؤكد مصادر حزبية أميركية أن المواقف التي يطلقها الرئيس دونالد ترامب في أغلبها هي قنابل متفجّرة متعمّدة وغير مدروسة بهدف استدراج العروض من جهة، والتغطية على ترتيبات داخليّة جذريّة يقوم عبرها بالسيطرة على المؤسسات الحكومية والقضائية والأمنية ويقطع الطريق على تصدّرها الاهتمام الإعلامي الذي تسيطر عليه تصريحات ترامب التي تجذب اهتماماً داخلياً وخارجياً. وقالت المصادر إن مراقبة المفاوضات مع بنما والمكسيك وكندا تؤكد أن تصريحات ترامب مجرد فقاعات وتراجعه عن اندفاعه حول غزة وتحويلها إلى مجرد مقترح تجاري عقاري على “إسرائيل” ضمان تنفيذه بإخلاء السكان وضمان الأمن تطوّر في الاتجاه ذاته، لأن المطلوب من الفقاعة يتحقق ليوم أو يومين ويأتي دور فقاعة جديدة بينما ماكينة الفك والتركيب في الأجهزة الحكومية الأميركية تعمل ليل نهار بعدما تمّ إقصاء عشرات آلاف الموظفين وتعيين بدائل عن أغلبهم.

كواليس

■ينتظر مكتب رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو موقف الرئيس الأميركي دونالد ترامب من ضمّ الضفة الغربية، لأن الأمر لا يحتاج إلى انتظار آلية تنفيذية أميركية. فالاعتراف السياسي الأميركي يكفي لتنطلق حكومة الاحتلال بإجراءات الضمّ وإنهاء اتفاقات أوسلو وتفكيك السلطة الفلسطينية وأجهزتها بعدما تضاربت مواقف نتنياهو وترامب حول مَن هي الجهة التي سوف تنفذ تهجير سكان غزة فقد تراجع ترامب وألقى على “إسرائيل” بمسؤولية إخلاء السكان والسيطرة الأمنية، طالباً أن تتسلّم أميركا المنطقة خالية من السكان وأن تتحمّل “إسرائيل” حفظ الأمن وفق آخر تصريحاته. بعدما كان نتنياهو قد صرّح بأن “إسرائيل” سوف تسلّم ملف غزة بعد نهاية القتال إلى أميركا كي تقوم بتنفيذ خطة إخلاء السكان وضمان الأمن

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

ما لم تكن الرسائل المباشرة والعلنية والضمنية، المتسمة بتشدد بالغ حيال رفض مشاركة “حزب الله” في الحكومة الجديدة، التي أطلقتها موفدة الإدارة الأميركية الجديدة الى لبنان مورغان اورتاغوس السبب الحقيقي وراء مزيد من التريث والفرملة في ولادة الحكومة العتيدة فإن عقبة الوزير الشيعي الخامس التي فشلت محاولة جديدة لتذليلها أمس، مع سواها من الظروف والاعتبارات الشكلية والسياسية ستكون كفيلة بترحيل إضافي للولادة الحكومية الى الأسبوع المقبل.

فأمس، أخفقت محاولة حل عقدة المنصب الشيعي الخامس بعد اعتذار الوزير السابق ناصر السعيدي عن قبول تولي وزارة التنمية الإدارية، واليوم سيكون من المشكوك العثور فيه على اسم خامس بديل يحظى بتوافق بين الرئيسين جوزف عون ونواف سلام والثنائي الشيعي عبر الرئيس نبيه بري، كما أن ما تبقى من لقاءات اورتاغوس مع الرؤساء بري ونجيب ميقاتي وسلام ستشغل المشهد فيما سيكون الأحد يوم مشاركة الرؤساء والرسميين والسياسيين في عيد القديس مارون. وهي روزنامة تستبعد ولادة الحكومة قبل الاثنين المقبل إلا إذا طرأ ما لم يكن في الحسبان اليوم وهو أمر يمكن عدم إسقاطه من الحسابات كلياً إذا نجحت الاتصالات المتواصلة في سد ثغرة الوزير الشيعي الخامس.

وكان قصر بعبدا شهد أمس تكراراً لمشهد الخميس لجهة حشد الأعلام ومن ثم عدم حصول الحدث المنتظر، فاللقاء بين رئيس الجمهورية العماد جوزف عون والرئيس المكلف نواف سلام مساء، استمرّ ساعة ولم يسفر عن نتائج وغادر سلام من دون الإدلاء بأي تصريح. وأفادت معلومات قصر بعبدا أن الرئيسين اتفقا على استمرار الاتصالات من أجل الإسراع في تأليف الحكومة.

وانعقد اللقاء وسط معلومات عن أجواء إيجابية وعن توافقٌ على أن يكون الوزير الشيعي الخامس ناصر السعيدي وبأن الرئيس نبيه برّي جاهز لأيّ اتصال من القصر الجمهوري في حال تمّ حلّ مختلف العقد.

لكن المعلومات عن أجواء اللقاء اشارت الى أن ناصر السعيدي اعتذر عن المشاركة في الحكومة وكان يحبّذ حصوله على حقيبة غير التنمية الإدارية والبحث جارٍ بين الرئيسين عون وسلام عن اسم جديد. وبعد اعتذار السعيدي تواصل نقاش بين سلام وعون حول أسماء بديلة.

وليس خافياً أن لقاء عون وسلام امس انعقد على دوي المواقف الحاسمة لنائبة المبعوث الأميركي الى الشرق الأوسط مورغان اورتاغوس، بعد لقائها الأول مع الرئيس جوزف عون، وخرجت لتعلن سعادتها بأن تكون زيارتها الأولى خارج الولايات المتحدة بعد تسلمها مهامها “هي للبنان وممتنة للرئيس عون والحكومة وهناك عدد كبير من الجالية اللبنانية في أميركا”، مضيفة: “نقلت للرئيس عون أنّني لم أرَ هذه الحماسة بشأن مستقبل لبنان من قبل وهذا مهم لأنّ “حزب الله” انهزم من قبل حليفتنا إسرائيل” التي وجّهت اليها الشكر على ذلك. وشدّدت على أنّ تمّت هزيمة حزب الله عسكريًّا، قائلة: “انتهى عهد ترهيبه في لبنان والعالم. “حزب الله” لن يكون طرفاً في الحكومة اللبنانية”. وتابعت: “سنتأكد من أنّ إيران لن تصل إلى السلاح النووي ولن تتسبّب في عدم الاستقرار في لبنان والمنطقة”.

ولعلّ اللافت أن مكتب الإعلام في رئاسة الجمهورية أصدر لاحقاً بياناً جاء فيه أن “بعض ما صدر عن نائبة المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط مورغان أورتاغوس من بعبدا يعبّر عن وجهة نظرها والرئاسة غير معنيّة به”.

وفي غضون ذلك، أعلنت وزارة الخارجية الفرنسية “أن لدينا ثقة كاملة في قدرة سلطات لبنان على تشكيل حكومة تمثل كل اللبنانيين”. وأضافت “نأمل أن يجد نواف سلام وسيلة لحلّ المأزق”.

على الخط الحكومي أيضاً، هاجم رئيس “التيار الوطنيّ الحرّ” النائب جبران باسيل “القوات اللبنانية” بعنف وانتقد مشهد اللقاء الثلاثي في قصر بعبدا، ولفت الى أن اللقاء لصدور المراسيم “حصل من دون اتفاق بين رئيس الجمهورية والرئيس المكلّف نواف سلام ما أدى إلى رؤية سابقة بشعة بعدم صدور المراسيم، كما ظهر رئيس مجلس النواب وكأنّه شريك في إصدار المراسيم وهذا أمر غير منصوص عليه في الدستور”. وأضاف باسيل: “لا يمكن أن نكون في حكومة “ولاد ست وولاد جارية” ولسنا متعلّقين بالسلطة وأسهل علينا الذهاب الى المعارضة، فإمّا أن تطبّق المعايير نفسها على الجميع أو لا تكون”. وتابع: “لا نقبل بأن يسمي أحد عنا ممثلينا وبأن نأخذ أقل من حجمنا وهذا حق الناس الذين نمثلهم”.ولفت إلى أنّ سبب عدم ولادة الحكومة يعود إلى المعايير غير الواضحة في التشكيل. وتابع: “الرئيس المكلّف يفرض أسماء الوزراء على المسيحيين والسنة، والمضحك أن الفريق المسيحي المعني حاول تحويل هزيمته وإذلاله إلى انتصار، ونحن رفضنا أن يمارس هذا الشيء علينا وموافقة “القوات” أعطت غطاء بقبولها ما يكرّس على المسيحيين مصيبة جديدة”. وأردف: “الأبشع أنّ رئيس حزب القوات سمير جعجع وُعد أو اعتبر أنّه مقابل هذا الشيء يحصل على شطبنا من المعادلة وهذه عادته في تسجيل الإنتصار لنفسه عبر إلغاء غيره وهذا حصل في العام 1990 بقبول الطائف لتغطية الهجوم على قصر بعبدا للتخلص من ميشال عون وهكذا فعل بالتعاطي مع صلاحيات رئيس الجمهورية فقط لأنّ ميشال عون يُمارسها”. ولفت إلى أنّ “جعجع يغطي خسارة كل المسيحيين لأنه يريد إلغاء خصم من خصومه وهذا يتكرر اليوم”.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!