عناوين واسرار الصحف الصادرة صباح اليوم الثلاثاء 4 -12-2024
صدى وادي التيم – متفرقات /
النهار
الجيش يحتوى التصعيد
الأخبار
للمرة الأولى أصوات داخل المؤسسة العسكرية تحذّر من “الفخ”: من يريد إضعاف عون كقائد للجيش وحرقه كمرشّح رئاسي؟
الجنوب: معركة تثبيت المعادلات مستمرّة
شمال سوريا سباق بين التصعيد والدبلوماسية
اللواء
لجنة المراقبة خلال 48 ساعة.. وتطمينات دولية بلجم الخروقات وعنتريات نتنياهو
جنبلاط يتريث بزيارة معراب للبحث في التسوية الرئاسية.. واعتراض في الشارع يواكب مجلس الوزراء
جلسة كانون الثاني: رئيس أو لا رئيس ..؟
هل ينجح لبنان باستبدال الثلاثية بالاستراتيجية الدفاعية؟
الشرق
ماذا يجري في سوريا؟ (الحلقة الثالثة)
-اتصالات دولية لجمت التصعيد الإسرائيلي ولجنة المراقبة تستعدّ للاجتماع
نداء الوطن
لقاء معراب: التنسيق أولاً والأسماء لاحقاً
حزب الله” واقفاً على “إجر ونصّ” اقعدوا عاقلين
الديار
-هل نجح ماكرون في مفاوضاته مع ولي العهد بن سلمان باعادة الاهتمام السعودي الى لبنان؟
-مستشار ترامب للشرق الاوسط مسعد بولس اوضح قبول ادارة ترامب تحديد 9 كانون الثاني لجسلة انتخاب الرئيس
الهجوم في سوريا هدفه الوصول الى الهرمل وتطويق الحزب
الجمهورية
-لجنة الإشراف تبدء مهمتها الجمعه
-فرنسا البرلمان هو الميدان
البناء
-واشنطن وأنقرة تدافعان عن جبهة النصرة وتحمّلان الدولة السورية المسؤولية / المجموعة العربية وروسيا تساندان موقف سورية وتدينان هجمات النصرة الإرهابية / واشنطن وتل أبيب تعلنان التمسك باتفاق وقف النار بعد ردّ المقاومة على الخروقات
أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 04/12/2024
الأنباء الكويتية
“لا وصاية دولية لأحد على من هو راشد”
رئيس “التيار” النائب جبران باسيل من دار الفتوى: انتخاب -رئيس للجمهورية يعود إلى اللبنانيين بالتفاهم والتوافق
اتفاق وقف إطلاق النار اهتز من دون أن يسقط وانزعاج دولي من الخروقات الإسرائيلية
-استنساخ تجربة التقاطع لـ “إنتاج رئيس” واسم فريد هيكل الخازن قيد التداول
-خرق إسرائيلي وردّ لبناني: رسائل نارية أم اختبار لوقف النار؟
-مصدر ديبلوماسي لـ “الأنباء”: إسرائيل وحزب الله يسعيان إلى الحفاظ على خطوط حمراء
-المجلس المذهبي الدرزي: لبنان أمام فرصة لنهوضه وانتخاب رئيس بتفاهم وطني
الشرق الأوسط
– المعارضة اللبنانية لتطبيق القرارات الدولية وإسقاط ثلاثية “جيش – شعب – مقاومة”
-الجيش اللبناني ينتشر جنوباً والإسرائيلي ينسحب من القرى التي دخلها
الراي الكويتية
-“كاسحة ألغام” دبلوماسية أنقذت الهدنة “الملغومة” من الانهيار
-ما الهدف من الهجوم على حلب وأرياف إدلب وحماه… وإلى أين تتجه المعركة؟
الجريدة الكويتية
-خريف أحزان لبنان… البلد مجرّد بيدق على رقعة الصراع الإقليمي… وأحمق من يرى في وضعه البائس انتصاراً
-“حزب الله” يتبرأ من الرد على خروقات إسرائيل
اسرار الصحف اللبنانية اليوم الأربعاء 04/12/2024
اسرار النهار
يقرأ وزير سابق الاحداث في سوريا بأنها تصب ضمن مخطط قديم لتقسيمها نجح سابقاً بشكل جزئي بأن حدّ من سلطة الدولة المركزية واضعفها وهو يستمر بوجوه واشكال مختلفة. وقد اطلع على خرائطه منذ اعوام من سفير دولة غربية
لوحظ أن حفلات التكريم لخلايا الأزمة تتوالى, وخصوصاً زيارة مسؤولي “حزب الله” وحركة “أمل” إلى بعض المناطق لشكر اهلها على ما قاموا به, في ظل استبعاد بعض الجهات التي قامت بدور كبير وحصرها بجهات معينة, ما أدى إلى سلسلة مساجلات وتباينات بين كل الجهات المعنية
بعد كلام عن تأثير سيء للوضع السوري على مجمل الاستحقاقات اللبنانية قال وزير سابق ان ردة فعل المجتمع الدولي قد تمضي بعكس التوقعات فتسعى الى فرض ارادتها تزامناً مع تنفيذ القرارات الدولية
أثار اعلان لشركة تجارية للأحذية ردود فعل سلبية لدى جهات مسيحية خصوصاً انها استعملت صور الأحذية في رسم شجرة الميلاد ودعت الأمن العام الى العودة عن القبول بهذا الاعلان
قال نائب فاعل ان اتفاق الطائف والقرار 1701 يقودان الى نتائج القرار 1559 نفسها ولكن من دون استفزاز واثارة أي فريق ومن المفضل عدم التركيز على القرار الاخير
بدت حركة الاتصالات الرئاسية في اليومين الماضيين تشتت الجهود لإنجاز الاستحقاق أكثر مما تعجل به
اسرار اللواء
همس
تنتظر دولة إقليمية كبرى التعامل مع الإشارة التي بعثت بها الإدارة الأميركية الجديدة بالامتناع عن “الردّ على الردّ الاسرائيلي” إيجاباً لجهة استئناف التفاوض..
غمز
يتحدث قاطنو وزوار الضاحية الجنوبية عن دمار غير مسبوق, يذكِّر بتدمير المدن العالمية في الحرب العالمية الثانية على يد النازيين..
لغز
بات بحكم المؤكد أن آلية جديدة ستحكم التفاهمات مع البنك الدولي. في ضوء التوجُّه للمساهمة بإعادة إعمار لبنان..
اسرار الجمهورية
تُطرح علامات استفهام حول تأخّر اكتمال لجنة الإشراف على وقف إطلاق النار خصوصاً من جانب دولة صديقة وراعية للبنان.
وصف مسؤولون أميركيّون الخروقات الإسرائيلية لاتفاق وقف إطلاق النار مع لبنان بأنّها “لعب بالنار”.
تؤشر بعض المعطيات إلى أنّ المعادلة الراهنة باتت بين فريقَين, أحدهما يريد رئيساً توافقياً والثاني يريد رئيساً من فريقه
نداء الوطن
رصدت مصادر دبلوماسية حركة رئيس “التيار الوطني الحر” جبران باسيل في إحدى العواصم العربية لجهة محاولة مقايضته الأسماء بالمناصب في العهد الجديد.
يجري “حزب الله” ورشة “تنظيم” تتناول ملء الفراغات في هيكليته, وهناك حديث عن تولي شخصية أمنية في الحزب “قيادة الظل”, على أن يكون الشيخ نعيم قاسم في الواجهة.
توقف مراقبون مطولاً عند قول وزير العمل مصطفى بيرم: “الخروقات تعني أن العدو يعيد جمع بنوك أهداف
البناء
خفايا
توقفت مصادر دبلوماسية أمام تأكيد رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو ووزير خارجيته جدعون ساعر على التمسك بالالتزامات المنصوص عليها في اتفاق وقف إطلاق النار, واعتبرت أن هذا الإعلان يعني شيئين أولهما أن ردّ المقاومة حقق الهدف منه بإيصال رسالة قوة تبدّد أي أوهام حول أن المقاومة مستعدّة للتعايش مع حرب على نار خفيفة بديلاً من حرب على نار قويّة, وثبت أن المقاومة رغم تمسكها بالاتفاق مستعدّة للعودة إلى الحرب, إذا كان البديل هو ما يجري منذ إعلان وقف النار. والأمر الثاني هو أن جيش الاحتلال وقوى الرأي العام في الكيان بعدما ثبتت أكلاف الحرب ليسا جاهزين للعودة إليها, ما يعطي الأمل بفرض تطبيق دقيق للاتفاق خلال أيام مقبلة.
كواليس
توقعت مصادر سياسية متابعة لملف رئاسة الجمهورية أن يطغى على النقاش الرئاسي ما صدر عن مستشار الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب السياسي ورجل الأعمال اللبناني مسعد بولس حول الدعوة للتريّث شهوراً لانتخاب الرئيس والتساؤل الذي طرحه لمبرّر الاستعجال بما أوحى أن إدارة الرئيس ترامب ترغب بأن يكون لها كلمة مباشرة في الرئاسة المقبلة. وصار واضحاً أن الفشل في انتخاب رئيس جديد في جلسة كانون الثاني إذا حدث سيكون ترجمة لهذا الموقف الأميركي بأشكال مختلفة طالما أن انتخاب الرئيس يحتاج إلى توافق يضمن 65 نائباً يصوّتون لمرشح واحد إذا التزمت الأطراف بعدم تعطيل النصاب, ودعا رئيس المجلس لعدة جلسات انتخابية متتابعة
أبرز ما تناولته الصحف اليوم
كتبت النهار
عندما يحين موعد وقف النار في غزة, الذي يُحكى أنه اكتسب زخماً بعد وقف النار في لبنان, لن يكون على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الاختيار بين الرئيس الأميركي جو بايدن ووزيريه المتطرّفين إيتامار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش, وإنما سيواجه عملية أعقد وهي المفاضلة بين الوزيرين المذكورين والرئيس الأميركي المقبل دونالد ترامب.
على مدى 14 شهراً, تمكن نتنياهو من التلاعب مع بايدن واختار الحفاظ على تماسك ائتلافه الحكومي وبقائه في السلطة, على إبرام اتفاق لوقف النار في غزة وإنجاز صفقة لتبادل الأسرى مع حركة “حماس”. وكلما كان يُحكى عن الاقتراب من اتفاق لوقف النار, كان بن غفير وسموتريتش يهدّدان بفرط الإئتلاف الحكومي, ما يعني إسقاط نتنياهو وتعرّضه للمساءلة عن الإخفاق في 7 تشرين الأول (أكتوبر) 2023.
تقبّل بايدن مراوغة نتنياهو باتهام “حماس” بإفشال الجهود الرامية إلى التوصل إلى وقف النار. الأمر المختلف اليوم, هو دخول ترامب على الخط ومطالبته باتفاق يؤمّن إطلاق ما تبقّى من أسرى لدى “حماس” في غزة وبينهم من يحمل الجنسية الأميركية.
وكما وقف ترامب في خلفية المشهد بينما كانت إدارة بايدن تفاوض للتوصل إلى وقف للنار في لبنان, يدعم ترامب أيضاً المساعي التي تبذلها الإدارة الأميركية حالياً لإبرام اتفاق لوقف النار في غزة.
وإذا كان في إمكان نتنياهو في الماضي, تجاهل الضغط الأميركي وتحركات أقارب الأسرى الإسرائيليين وأصوات المعارضة وحتى المؤسسة العسكرية المطالبة بوقف النار والذهاب إلى صفقة التبادل, فإنه يقف اليوم أمام ترامب, الذي يُنظر إليه في إسرائيل على نطاق واسع إنه مؤيّد قوي للدولة العبرية.
ومع بث أجواء التفاؤل الحذر في واشنطن حيال نجاح الجهود الأميركية هذه المرّة, بسبب العديد من الظروف الإقليمية وبينها موافقة “حزب الله” على وقف النار في لبنان, وانشغال إيران الآن بالتطورات المتسارعة في سوريا عقب الهجوم الواسع لفصائل المعارضة السورية وسيطرتها على مساحات واسعة من الأراضي التي كانت تحت سيطرة الحكومة السورية, فإن “حماس” قد تكون أكثر تقبّلاً لاتفاق التبادل.
وسط هذه الأجواء, سارع بن غفير إلى التهديد بالاستقالة من الحكومة في حال وافق نتنياهو على وقف للنار في غزة. ولذلك, يتعيّن على نتنياهو أخذ القرار هذه المرّة قبل أن يتسلّم ترامب مهامه. فهل يجازف بانهيار الائتلاف, أم يجد صيغة لتسويق وقف النار, على أنه لا يعني نهاية للحرب على غرار ما فعل مع لبنان, والتأكيد أن إسرائيل تحتفظ بقرار معاودة العمليات العسكرية في غزة إذا ما ارتأت ذلك؟
وإذا انحاز نتنياهو إلى بن غفير, سيكون عليه أيضاً تلبية طلبات الأخير لجهة استئناف الاستيطان في غزة بما يعني احتلالاً دائماً للقطاع وتهجيراً قسرياً لجزء كبير من سكانه. وبن غفير يعرض الهجرة الطوعية. لكن تطبيق “خطة الجنرالات” منذ أكثر من شهرين في شمال القطاع توحي بأن الحكومة الإسرائيلية تمارس كل الأساليب التي تقود إلى الهجرة القسرية, من منع دخول المواد الغذائية وتدمير القطاع الصحي وتجريف المربعات السكنية. وحمل هذا رئيس الأركان الإسرائيلي السابق موشيه يعالون إلى وصف ما يجري في شمال غزة بأنه جرائم حرب فعلية. بينما حال الأنحاء الأخرى من القطاع ليست أفضل مع وقوف إسرائيل موقف المتفرج, على عصابات مسلحة وهي تسرق قوافل الإغاثة التي تسمح إسرائيل بدخولها. والمدير العام لوكالة “الأونروا” فيليب لازاريني, أكد هذا قائلاً إن “الجوع ينتشر بسرعة” في القطاع.
ومع أن إسرائيل تنفي تقارير الوكالات الأممية عن الوضع الإنساني الكارثي في غزة, فإن موافقة نتنياهو على وقف النار قد لا تعني تغيير الكثير في سياسة جعل الحياة مستحيلة على السكان.