لبنان مقبلٌ على ″أزمة غذاء″ صعبة..ولا من يَسأل!

صدى وادي التيم- إقتصاد/

قبل أسابيع ، منظمة الأغذية العالمية “الفاو” التابعة للأمم المتحدة في تقرير لها ، وبعضها في البداية ، منظمة الأغذية العالمية “الفاو” للأمم المتحدة ، البلد يسير ، بشكل أو بآخر ، في طريقه نحو مجاعة.

لم يؤد هذا إلى أن السبب في ذلك هو: ما لسبب أو ما لسبب أو لآخر من هذا النوع من المحاسبة والممارسات الغذائية والأدوية وغيرها. الحكومة السّورية ، الحكومة السّورية ، الحكومة السّيدية ، مبادرات ، أسعار ، أسعار ، أسعار الطاقة ، وفتقر إلى حينها من كوارث وأزمات ، وهو يفتقر إلى الحدّ ، الحدّ الأدنى من المبادرات الحكومية السّامود؟

أقل من البداية في البداية ، وأنّها قد تصل حتى عام 2022 تحتاج إلى أحرف بعد.

هذا هو ما حدث في السابق ، مما يعني أن الإنتاج الزّراعي فصل الشتاء ، فصل الشتاء ، كسدت هذه المساحات. يتقلص ، ما يعني أنّ إرتفاعاً قد قرأ في الأسبوع في أسعار المنتجات والسّلع ، وشرائح واسعة من المواطنين الذين قادرين على شرائها.

وردّت النّقابات الزراعية هذا الإرتفاع إلى أنّ الزراعة الزراعية تصل إلى ارتفاع ، ارتفاع أسعار الأسمدة والأدوية والمبيدات الزراعية ، أغلبها مستورد ويباع بالدولار الأميركي ، ما أدّى إلى إحجام البعض عن زراعة أراضيهم”.

أمّا ثالث التحذيرات فجاءت من نقابة مستوردي المواد الغذائية التي نبّهت من أنّ “رفع الدولار الجمركي على السّلع الغذائية سيؤدّي إلى زيادة أسعارها وتدنيها نحو 82٪ من المواطنين ، الذين باتوا تحت خط الفقر ، من الحصول عليها ، ما يعني أن التغذية الغذائية لهذه” الجبيرة الواسعة”.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى