فالخطيب عبّر في العديد من المقابلات عن طموحه بالوصول الى الوزارة من أجل الاهتمام بالرياضة والألعاب الرياضية المهمشة، والتي يمكن استغلالها لمصلحة البلد والرياضيين.

ومع انتهاء الانتخابات النيابية واقتراب تشكيل الحكومة الجديدة، تتزايد التساؤلات والتمنيات بأن يصبح الخطيب وزيراً للشباب والرياضة، ويبدو أنّه مازال يسعى لتحقيق غايته أو ربّما اقترب من ذلك، حيث نشر مؤخراً العديد من الصور لتعليقات الجماهير التي تمنّت وصوله إلى هذا المنصب واعتبرته أهلاً له.

فهل يتمكّن الخطيب من نَيل الثقة الكافية من أهل السياسة كما نال ثقة الجماهير حتّى يصل إلى هذا المنصب؟!