أزمة القمح: رفع الدعم آتٍ.. ولو بالدين
صدى وادي التيم-لبنانيات/
تحت عنوان أزمة القمح: رفع الدعم آتٍ.. ولو بالدين كتبت الأخبار في ملف خاص عن موضوع أزمة الخبز:
عادة ما تتعلم الدول من تجاربها السيئة وأخطائها وتحرص على عدم تكرارها. الا أن الدولة اللبنانية، وبعد مرور نحو ثلاث سنوات على الانهيار المالي والاقتصادي، ما زالت تتعاطى مع الواقع المستجد وكأنه لم يكن أصلاً. فهي تقترض من البنك الدولي وتسجل الدين بالدولار وفق سعر صرف وهمي يبلغ 1500 ليرة، ثم ترضخ لشروط البنك الدولي الذي يوافق على تسجيل الدين بسعر وهمي لكنه يصر على توظيف مقربين من الوزير في المشروع.