بعد أكثر من عام على انفجار المرفأ.. الشاب ابراهيم حرب يُسلم الروح..

صدى وادي التيم- وفيات/

“عام” وأكثر من شهر على معاناته اليومية. لم يستطِع حرب التغلّب على إصابته البليغة بالرأس برغم نجاح العملية التي أُجريت له آنذاك، واقتصر على التواصل مع محيطه بنظرات عينيه فقط، عاجزاً عن الكلام لمدة طويلة.

وبعد رحلة العلاج الطويلة، كانت الصدمة أقوى على عائلته حينما فتح الشاب ابراهيم حرب عينيه فقط ولم يستطع الكلام أو التفاعل معهم. وبعدما نُقِل إلى المنزل لاستكمال علاجه، ساءت حالته مجدّداً، وأعيد نقله إلى المستشفى الأسبوع الماضي إلى أن فارق الحياة مساء أمس الإثنين، ليضاف إلى قافلة ضحايا انفجار المرفأ.

إنا لله وإنا إليه راجعون..

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى